
ويتوقع محللون استقرارا نسبيا لأسواق الأوراق المالية العربية خلال الأسبوع المقبل في الوقت الذي يتجه فيه العام الحالي نحو نهايته حيث يترقب المستثمرون النتائج السنوية للشركات المسجلة في البورصات وأسعار النفط العالمية.
ويقول مدير إحدى محافظ الأوراق المالية في العاصمة الأردنية عمان لوكالة الأنباء الألمانية إنهم يعتقدون أن نتيجة محادثات إعادة جدولة ديون مجموعة دبي العالمية ستواصل ضغوطها على البورصات العربية خلال الأسابيع المقبلة.
وأضاف أن المستثمرين سيركزون أيضا على النتائج السنوية للشركات المسجلة وحركة أسعار النفط العالمية دون استبعاد تأثير بعض العمليات التجميلية السريعة مع نهاية العام.
ففي الأردن تراجعت الأسهم الأردنية بسبب الضغوط البيعية من جانب المستثمرين نتيجة نقص السيولة النقدية وتراجع الثقة في الاقتصاد على حد قول محللين. تراجع مؤشر بورصة عمان للأوراق المالية بنسبة 45ر2% إلى 2535 نقطة في نهاية تعاملات الأسبوع الحالي. وتراجع مؤشر بورصة الكويت بنسبة 7ر0% إلى 7056 نقطة في ختام تعاملات الأسبوع.
وتراجع مؤشرا بورصتي دبي وأبوظبي في الإمارات العربية المتحدة بنسبة 4ر6% و7ر2% على الترتيب ليغلقان عند مستوى 1759 و2699 نقطة. وتراجع مؤشر بورصة القاهرة للأوراق المالية بنسبة 5ر1% إلى 6380 نقطة في ختام الأسبوع. في الوقت نفسه أنهت الأسهم السعودية تعاملات الأسبوع بمكاسب ملموسة مدعومة بأداء أسهم الشركات الكبرى وبخاصة قطاعي البنوك والبتروكيماويات.
ارتفع مؤشر تداول للبورصة السعودية وهي أكبر البورصات العربية بنسبة 5ر1% خلال الأسبوع الحالي إلى 93ر6243 نقطة. وبلغت مكاسب مؤشر تداول منذ بداية العام الحالي 30% مقارنة بمستواه في نهاية العام الماضي وفقا للتقرير الأسبوعي الذي أصدرت مجموعة بخيت للاستثمار ومقرها الرياض.
تلقت السوق السعودية خلال الأسبوع الحالي دعما من جانب مجموعة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) اعتزام شركات البتروكيماويات التابعة لها توزيع أرباح نقدية بقيمة 5ر1 ريال لكل سهم عن العام الحالي.
كما استفاد سهم مجموعة سابك من إعلان رئيسها التنفيذي محمد الماضي انتهاء القضية التي أقامتها ضدها الصين وتوقع انسحاب الهند من الدعوى المقامة ضد الشركة أيضا.
ويقول مدير إحدى محافظ الأوراق المالية في العاصمة الأردنية عمان لوكالة الأنباء الألمانية إنهم يعتقدون أن نتيجة محادثات إعادة جدولة ديون مجموعة دبي العالمية ستواصل ضغوطها على البورصات العربية خلال الأسابيع المقبلة.
وأضاف أن المستثمرين سيركزون أيضا على النتائج السنوية للشركات المسجلة وحركة أسعار النفط العالمية دون استبعاد تأثير بعض العمليات التجميلية السريعة مع نهاية العام.
ففي الأردن تراجعت الأسهم الأردنية بسبب الضغوط البيعية من جانب المستثمرين نتيجة نقص السيولة النقدية وتراجع الثقة في الاقتصاد على حد قول محللين. تراجع مؤشر بورصة عمان للأوراق المالية بنسبة 45ر2% إلى 2535 نقطة في نهاية تعاملات الأسبوع الحالي. وتراجع مؤشر بورصة الكويت بنسبة 7ر0% إلى 7056 نقطة في ختام تعاملات الأسبوع.
وتراجع مؤشرا بورصتي دبي وأبوظبي في الإمارات العربية المتحدة بنسبة 4ر6% و7ر2% على الترتيب ليغلقان عند مستوى 1759 و2699 نقطة. وتراجع مؤشر بورصة القاهرة للأوراق المالية بنسبة 5ر1% إلى 6380 نقطة في ختام الأسبوع. في الوقت نفسه أنهت الأسهم السعودية تعاملات الأسبوع بمكاسب ملموسة مدعومة بأداء أسهم الشركات الكبرى وبخاصة قطاعي البنوك والبتروكيماويات.
ارتفع مؤشر تداول للبورصة السعودية وهي أكبر البورصات العربية بنسبة 5ر1% خلال الأسبوع الحالي إلى 93ر6243 نقطة. وبلغت مكاسب مؤشر تداول منذ بداية العام الحالي 30% مقارنة بمستواه في نهاية العام الماضي وفقا للتقرير الأسبوعي الذي أصدرت مجموعة بخيت للاستثمار ومقرها الرياض.
تلقت السوق السعودية خلال الأسبوع الحالي دعما من جانب مجموعة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) اعتزام شركات البتروكيماويات التابعة لها توزيع أرباح نقدية بقيمة 5ر1 ريال لكل سهم عن العام الحالي.
كما استفاد سهم مجموعة سابك من إعلان رئيسها التنفيذي محمد الماضي انتهاء القضية التي أقامتها ضدها الصين وتوقع انسحاب الهند من الدعوى المقامة ضد الشركة أيضا.