
إسقاط تمثال صدام في بغداد احدى علامات التغيير العنيف
واضاف وزير العدل الحالي "لم نشاطر الولايات المتحدة ابدا سياسة تغيير النظام (في العراق) كهدف للسياسة الخارجية".
وقبيل جلسة الاستماع، اودع سترو مذكرة تختصر موقفه. وكتب فيها "ان هدف سياستنا الخارجية كان نزع سلاح العراق واحترامه (لقرار الامم المتحدة) 1441، وليس عملا عسكريا ضد العراق ولا تغيير نظام".
واضاف "لم ارغب في الحرب على الاطلاق".
وتابع سترو يقول "بتحفظ ولكن بحزم، توصلت الى خلاصة انه من اجل ارغام العراق على احترام واجباته في مجال نزع الاسلحة، لم يكن امامنا خيار سوى التدخل العسكري اذا رفض صدام حسين الاستجابة لانذار اخير".
واقر سترو بان ثقة الجمهور "تزعزعت" عندما لم تجد القوات الاميركية والبريطانية ايا من اسلحة الدمار الشامل في العراق، في حين ان تهديدها كان المبرر الرئيسي لشن الحرب.
واقر وزير الخارجية البريطاني السابق ايضا بانه كانت هناك انقسامات داخل حكومة بلير في 2002 بشان طريقة "معالجة" الاميركيين للمسالة العراقية، لكنه كان شخصيا مناهضا لدعم هدف تغيير النظام.
واجاب سترو حين ساله احد اعضاء لجنة التحقيق هل كان توني بلير يشاطره الراي؟، "ان افضل طريقة لمعرفة ذلك هي توجيه السؤال اليه، نحن شخصان مختلفان".
ويتوقع ان تستمع لجنة التحقيق الى بلير في 29 كانون الثاني/يناير
وقبيل جلسة الاستماع، اودع سترو مذكرة تختصر موقفه. وكتب فيها "ان هدف سياستنا الخارجية كان نزع سلاح العراق واحترامه (لقرار الامم المتحدة) 1441، وليس عملا عسكريا ضد العراق ولا تغيير نظام".
واضاف "لم ارغب في الحرب على الاطلاق".
وتابع سترو يقول "بتحفظ ولكن بحزم، توصلت الى خلاصة انه من اجل ارغام العراق على احترام واجباته في مجال نزع الاسلحة، لم يكن امامنا خيار سوى التدخل العسكري اذا رفض صدام حسين الاستجابة لانذار اخير".
واقر سترو بان ثقة الجمهور "تزعزعت" عندما لم تجد القوات الاميركية والبريطانية ايا من اسلحة الدمار الشامل في العراق، في حين ان تهديدها كان المبرر الرئيسي لشن الحرب.
واقر وزير الخارجية البريطاني السابق ايضا بانه كانت هناك انقسامات داخل حكومة بلير في 2002 بشان طريقة "معالجة" الاميركيين للمسالة العراقية، لكنه كان شخصيا مناهضا لدعم هدف تغيير النظام.
واجاب سترو حين ساله احد اعضاء لجنة التحقيق هل كان توني بلير يشاطره الراي؟، "ان افضل طريقة لمعرفة ذلك هي توجيه السؤال اليه، نحن شخصان مختلفان".
ويتوقع ان تستمع لجنة التحقيق الى بلير في 29 كانون الثاني/يناير