
وفيما يلي تلخيص لمراحل مرض ورحيل الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات:
2004
- في 11 تشرين الثاني/نوفمبر: توفي ياسر عرفات عن 75 عاما من العمر في مستشفى بيرسي في كلامار بالضاحية الغربية لباريس. وقد نقل الى هذا المستشفى اواخر تشرين الاول/اكتوبر بعد الام في المعدة بدون ارتفاع حرارته في مقر قيادته في المقاطعة في رام الله حيث كان يعيش محاصرا من الجيش الاسرائيلي منذ كانون الاول/ديسمبر 2001. ولم تطلب ارملته سهى عرفات حينها تشريح جثته.
- 14 تشرين الثاني/نوفمبر : ووزير الصحة الفرنسي فيليب دوست بلازي نفى فرضية التسميم على اثر شائعات تتهم اسرائيل بذلك.
- 22 تشرين الثاني/نوفمبر : ناصر القدوة ابن شقيقة الزعيم التاريخي الفلسطيني ومدير مؤسسة ياسر عرفات حصل بدون موافقة ارملته على نسخة من ملفه الطبي لم يكشف اي اثر تسميم. لكنه رفض استبعاد هذه الفرضية.
2009
-----
- اذار/مارس / الفلسطينيون يشكلون لجنة تحقيق في وفاة عرفات.
2012
-----
- 3 تموز/يوليو : فيلم وثائقي تبثه قناة الجزيرة كشف وجود كميات غير طبيعية لمادة البولونيوم المشعة على اغراض شخصية للزعيم الفلسطيني عهدت بها ارملته سهى الى الفضائية القطرية التي طلبت من مختبر سويسري تحليلها.
- 12 تموز/يوليو : ناصر القدوة يكرر اتهاماته لاسرائيل التي يشتبه بانها قامت بتسميم خاله بمادة البولونيوم. واسرائيل تنفي ذلك.
ونشر المستشفى تقريرا عن وضع ياسر عرفات يعود تاريخه الى 14 تشرين الثاني/نوفمبر 2004 ويشير الى التهاب معوي حاد ومشاكل في تخثر الدم، لكنه لم يوضح اسباب الوفاة.
- 31 تموز/يوليو : سهى عرفات ترفع قضية ضد مجهول بتهمة الاغتيال الى نيابة نانتير (الضاحية الغربية لباريس).
- اب/اغسطس : النيابة العامة في نانتير تفتح تحقيقا قضائيا بتهمة الاغتيال. وسيحقق ثلاثة قضاة في اسباب الوفاة. ويستمعون الى سهى عرفات ثم يقومون بعملية تفتيش في مستشفى بيرسي في الخريف.
- 11 تشرين الثاني/نوفمبر : الذكرى الثامنة لوفاة عرفات. الرئيس الفلسطيني محمود عباس يؤكد موافقته على فتح قبره لتوضيح ملابسات وفاته. وكشف ان روسيا ستشارك في العمليات وكذلك خبراء من المختبر السويسري الى جانب القضاة الفرنسيين.
- 22 تشرين الثاني/نوفمبر : سهى عرفات تصف فتح الضريح بانه "تجربة مؤلمة لكن ضرورية"، فيما يعتبر ناصر القدوة ذلك "تدنيسا".
- 27 تشرين الثاني/نوفمبر : الموعد المقرر لفتح ضريح ياسر عرفات.
2004
- في 11 تشرين الثاني/نوفمبر: توفي ياسر عرفات عن 75 عاما من العمر في مستشفى بيرسي في كلامار بالضاحية الغربية لباريس. وقد نقل الى هذا المستشفى اواخر تشرين الاول/اكتوبر بعد الام في المعدة بدون ارتفاع حرارته في مقر قيادته في المقاطعة في رام الله حيث كان يعيش محاصرا من الجيش الاسرائيلي منذ كانون الاول/ديسمبر 2001. ولم تطلب ارملته سهى عرفات حينها تشريح جثته.
- 14 تشرين الثاني/نوفمبر : ووزير الصحة الفرنسي فيليب دوست بلازي نفى فرضية التسميم على اثر شائعات تتهم اسرائيل بذلك.
- 22 تشرين الثاني/نوفمبر : ناصر القدوة ابن شقيقة الزعيم التاريخي الفلسطيني ومدير مؤسسة ياسر عرفات حصل بدون موافقة ارملته على نسخة من ملفه الطبي لم يكشف اي اثر تسميم. لكنه رفض استبعاد هذه الفرضية.
2009
-----
- اذار/مارس / الفلسطينيون يشكلون لجنة تحقيق في وفاة عرفات.
2012
-----
- 3 تموز/يوليو : فيلم وثائقي تبثه قناة الجزيرة كشف وجود كميات غير طبيعية لمادة البولونيوم المشعة على اغراض شخصية للزعيم الفلسطيني عهدت بها ارملته سهى الى الفضائية القطرية التي طلبت من مختبر سويسري تحليلها.
- 12 تموز/يوليو : ناصر القدوة يكرر اتهاماته لاسرائيل التي يشتبه بانها قامت بتسميم خاله بمادة البولونيوم. واسرائيل تنفي ذلك.
ونشر المستشفى تقريرا عن وضع ياسر عرفات يعود تاريخه الى 14 تشرين الثاني/نوفمبر 2004 ويشير الى التهاب معوي حاد ومشاكل في تخثر الدم، لكنه لم يوضح اسباب الوفاة.
- 31 تموز/يوليو : سهى عرفات ترفع قضية ضد مجهول بتهمة الاغتيال الى نيابة نانتير (الضاحية الغربية لباريس).
- اب/اغسطس : النيابة العامة في نانتير تفتح تحقيقا قضائيا بتهمة الاغتيال. وسيحقق ثلاثة قضاة في اسباب الوفاة. ويستمعون الى سهى عرفات ثم يقومون بعملية تفتيش في مستشفى بيرسي في الخريف.
- 11 تشرين الثاني/نوفمبر : الذكرى الثامنة لوفاة عرفات. الرئيس الفلسطيني محمود عباس يؤكد موافقته على فتح قبره لتوضيح ملابسات وفاته. وكشف ان روسيا ستشارك في العمليات وكذلك خبراء من المختبر السويسري الى جانب القضاة الفرنسيين.
- 22 تشرين الثاني/نوفمبر : سهى عرفات تصف فتح الضريح بانه "تجربة مؤلمة لكن ضرورية"، فيما يعتبر ناصر القدوة ذلك "تدنيسا".
- 27 تشرين الثاني/نوفمبر : الموعد المقرر لفتح ضريح ياسر عرفات.