حينما توفي وليد المعلم، وزير خارجية نظام الأسد، قبل أسابيع، لفتني تعليق لأحد الأصدقاء الصحافيين، بأن الرجل قد يكون أول مسؤول في تاريخ نظام الأسد، يُتوفى بشكل طبيعي، وهو على رأس عمله، باستثناء حافظ
لم يعلن بشار الأسد بعدُ ترشحه للانتخابات الرئاسية التي أكد في تشرين الثاني الماضي أنّها ستجري في موعدها في شهر حزيران المقبل، إلّا أنَّ الخطوات التمهيدية للتحضير لها على المستويين المحلي والدولي يبدو
تعايشنا سابقاً مع أخبار متوالية عن شحنات المخدرات المضبوطة في أمريكا الجنوبية من المكسيك وكولومبيا والبرازيل والباراغواي والأرجنتين وغيرها من الدول، لكن اليوم أصبحت دول الحوض الشرقي للمتوسط وبعض
مع إعلان أسماء فريق السياسة الخارجية في إدارة بايدن يتضح عودة كل أسماء فريق أوباما للسياسة الخارجية تقريبا مع ترفيع لهم إلى مواقع سياسية أعلى، فـ أنتوني بلينكن عاد وزيرا للخارجية بعد أن كان مساعدا
من المبكّر الحديث عن ذلك رغم كل الضجة الإعلامية والتحشيد الذي واكب القمّة الخليجية بمنطقة العلا بالسعودية وهي القمّة التي أعلنت عن عودة العلاقات السعودية القطرية ونهاية ما عُرف بالأزمة الخليجية أو
لا يكاد يخلو أي خطابٍ لزعيم لبناني من اسم باسيل ضده ومعه، فهو حالة استثنائية وغير اعتيادية. إنه التعبير الأمين لحقيقة بلده الحالية، فهو من صناع لبنان المحتار بين الهويات، ومن راسمي خريطة هويته
يتولى جو بايدن رئاسة الولايات المتحدة في 20 يناير/كانون الثاني 2021. ومن بين القضايا الساخنة في السياسة الخارجية، مسألة العلاقات مع طهران. هل تختار واشنطن العودة إلى الاتفاق النووي ؟ هل ستتمكن من
عندما توفي الشاعر الكبير نزار قباني وكان نزار بنظر نظام الأسد الأب معارضاً وغير منضبطاً, لكن حافظ الأسد اضطر تحت ضغط مكانة الشاعر أن يفتح أبواب دمشق لجثمانه وحدثت له جنازة مميزة لم يتوقعها حافظ الأسد