يقول الدكتور يوسف حسين عمر أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر في جامعة الأقصى بغزة، في بحثه «غلادستون والمسألة البلغارية 1875 - 1876»: «كما طالب غلادستون في كتيبه بطرد الأتراك العثمانيين، قائلاً: تلك
أُعلن مؤخراً عن لقاء وحوار، وعلى الأغلب لقاءات وحوارات، تمت بين «أبو محمد الجولاني» زعيم جبهة النصرة التي تعرف اليوم بـ «هيئة تحرير الشام» والصحافي الأمريكي المخضرم مارتن سميث، المعروف بتحقيقاته
تزدحم الأجواء السورية بحركة الطيران الحربي للعديد من القوى الإقليمية والدولية، التي تدخلت بشكل مباشر، أو شبه مباشر، في الأزمة السورية، وبات لها تواجد عسكري على الأرض أو في الجو. وأضحى هذا الأمر مصدر
الفرد الحاكم له قوةٌ في حضوره وفي غيابه. إذا حضر ملأ حياةَ الناس بقوته عبر القرارات التي ترسم تفاصيل حياة الناس بكل ما فيها من مسارات سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية وغيرها. لكل حاكم منهج في أسلوب
لم تحسم الإدارة الأمريكية الجديدة استراتيجيتها في سوريا وتحاول جميع الأطراف التأثير فيها، ولكن من الواضح أن الإدارة لديها موقفاً حاسماً من الأسد، فهو بنظرها "مجرم حرب"، ومن قانون قيصر لحماية المدنيين
الهجرات الكردية إلى سورية. ١٩٢٣ – ١٩٣٩م بعد استقرار الوضع لأتاتورك في تركيا، وحصول الانتداب الفرنسي على سورية، والإنجليزي على العراق. وتثبيت مناطق الحدود بين هذه الدول الثلاثة بموجب معاهدة لوزان وما
عندما كان عبد الله الدردري نائب رئيس الحكومة للشؤون الاقتصادية يستعد لإطلاق وحش السوق في شهر آب عام 2007 ضمن خطته لرفع أسعار الوقود في سوريا في الاجتماع الذي رتبه في مبنى هيئة تخطيط الدولة الكائن آخر