شاع في بدايات أزمة «كورونا» أن الجائحة قد ساوت بين الناس في تعرّضهم لمخاطرها، وأن موبقاتها التي اجتاحت العالم لم تفرّق بين أغنى الدول وأفقرها، فعطلت الحياة في أكثر المدن ثراءً وأشد القرى فقراً.
يوم صدر كتاب شكيب إرسلان " لماذا تأخر المسلمون وتقدم غيرهم؟" أجاب فيه على سؤالين الأول: عن أسباب الضعف والانحطاط التي يعاني منها المسلمون؛ والثاني: عن أسباب ارتقاء الأوروبيين والأمريكيين واليابانيين
"رأيت عويس على الأرض غارقاً في دمه، وبجانبه كان والده لا يستطيع الوقوف على قدميه"... هنا قصة عويس الراوي الذي قتلته الشرطة المصرية أمام والده. هو رجل بسيط يُنهي عمله ويعود إلى منزله باكراً، يحمل
جاءت تصريحات الرئيس الفرنسي حول ظاهرة الانعزالية أو الانغلاق في بعض المجتمعات المحلية لتفتح الباب على تساؤلات عديدة حول هذا الأمر وعلى الرغم من أن ظاهرة الانعزالية لا تقتصر على منشأ ديني، فهي قد تكون
منذ أن هدم السوريون حاجز الخوف في آذار 2011 وحتى اليوم شارك الملايين منهم في آلاف المظاهرات ضد نظام الأسد لم يطلقوا فيها هتافاً واحداً أو يرفعوا لافتة واحدة تطالب بتغيير الدستور. ليس لأن الدستور
تحدثت إيران كثيراً عن "طريق القدس"؛ ولكن الأوضح والأوقح في الحديث عن "طريق القدس"، كان أداتها في لبنان، حسن نصر الله؛ عندما قال إنها "تمر من القصير والزبداني ودرعا والسويداء وحمص وحلب.." الآن يريد
إذا كان التشيع يجمع ما بين إيران وآذربيجان، فإن القومية تفرقهما، ولطالما تسبب الصراع على السلطة، بين قوميتيهما (التركية والفارسية) بحروب طاحنة، أريقت فيها دماء كثيرة، وما الصراع الدائر الآن، في
كان الحلاج يكتوى بعشق الذات العليا.. صرخ نثرًا وشعرًا «يا موضع الناظر من ناظرى.. ويا مكان السر فى خاطرى.. يا جملة الكل كلها.. أحب من بعضى ومن سائرى.. تباركت مشيئتك يا قصدى ومرادى.. يا ذات وجودى وغاية