مفهوم جداً أنْ تكونَ جائحة «كوفيد-19» في قلب الجدل السياسي بالعالم اليوم. والحال أنَّها فعلت قبل أنْ يصيبَ الفيروس الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال الأسابيع الأخيرة من حملة إعادة انتخابه. ودعنا، من
كان السياسي الإيطالي الراحل جوليو أندريوتي الذي ترأس أكثر من 6 وزارات وشارك في 16 وزارة إيطالية، معارضاً بشدة لإعادة توحيد ألمانيا. برَّر موقفه بأن ألمانيا كانت دائماً هي منبع الدماء الأوروبية بل
تستمر المواجهات الدامية في جيب ناغورني قره باغ على الرغم من الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار وأهمها الدعوة المشتركة التي أطلقها الرؤساء دونالد ترامب وفلاديمير بوتين وإيمانويل ماكرون. في المقابل،
قد تبدو روسيا في رأي الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما بأنها مجرد قوة إقليمية غير جديرة بالمنافسة، وبأنها مهما حاولت إظهار عضلاتها فهي تبقى تحت السيطرة الأمريكية، خاصة وأن دولة صغيرة جداً ككوريا
أرسل لي عقب ظهوري على شاشة قناة عربية، من حساب يحمل اسماً أول منتشر، وكنية تنسب إلى إحدى المدن الليبية، انتقدت فيها بشدّة قادة المعارضة الذين أرسلوا مقاتلين سوريين إلى ذلك البلد، خدمة لتوجه ومصلحة
في الثامن من سبتمبر 2020 فرضت الولايات المتحدة الأميركية عقوبات على وزير المالية السابق علي حسن خليل، المعاون السياسي لرئيس مجلس النواب نبيه بري. في اليوم التالي، تحدّث طرفان عن "الاتفاق الإطار" الذي
اختار ايزايا برلين «ضلع الإنسانية الأعوج» عنواناً لمحاضرة نالت شهرةً عريضة. ثم استعمله عنواناً لكتاب اشتهر هو الآخر. ويقول برلين إنَّه أراد الإشارة إلى استحالة الكمال الذي طالما تغنَّى به قدامى
ما قام ويقوم به نظام الأسد من جرائم فاق جرائم النازية، إلا أن الفرق أن أحداً لم يدعُ هتلر لأن يكون جزءاً من مستقبل ألمانيا، ولم يفرض على ضحايا النازية أن يجلسوا معه لتشريع وجوده «جثة امرأة في