طالما أن الحديث يدور بشكل مكثف حول تحولات سياسية وأمنية وديمغرافية واسعة في الإقليم وفي إطار مشروع الشرق الأوسط الجديد، فلا بد أن يكون لسوريا، التي تشهد منذ العام 2011 ثورة على نظامها، حصتها في ذلك
أهم الخلاصات، بعد سنة على عملية طوفان الأقصى في غلاف غزة، وحرب المساندة والإشغال من لبنان، أن «الطوفان» أغرق مُعِدِّيه. «حماس» باتت تقتصر على يحيى السنوار والحلقة الضيقة المحيطة به، و«حزب الله» فقدَ
على هامش الحرب المستعرة بين إسرائيل و«حزب الله»، هناك الكثير من الملاحظات. يمكن مقارنة هذه الحرب مع «حرب تموز» عام 2006، أو مع حرب «حزب الله» على الشعب السوري أو حرب إسرائيل على «حركة حماس» وقطاع
هكذا يكتب التاريخ دائما، وهكذا أيضاً تسجل محطاته الحاسمة. وكلما فاض سيل الدم، وتفاقم المس بالديموغرافيا، زاد خطر “الواقعة”، وتحولت الفصول والصفحات الى مدونات لتغيير في الجغرافيا السياسية..للبنان
«هذا ليس نحن!»... أصبحت هذه واحدة من الشعارات المفضلة لدى مرشحة الحزب الديمقراطي للرئاسة الأميركية كامالا هاريس وأنصارها، بهدف تصوير أنصار منافسها الجمهوري دونالد جيه. ترمب، باعتبارهم ليسوا أميركيين
في خضم الأحداث المتسارعة في الشرق الأوسط، يبرز سؤال ملحّ حول التهديدات التي تواجه الأمة العربية والإسلامية: هل يشكل المشروع الصهيوني الخطر الأكبر، أم أن النفوذ الإيراني المتصاعد لا يقل خطورة؟ قد يبدو
قال موشيه فوزييلوف الذي واكب خطط التحضير لاغتيال نصرالله من خلال توليه مناصب رفيعة في جهاز "الشاباك" إن "الهدف الحقيقي من اغتيال نصرالله هو تصفية التهديد النووي الإيراني وخلق محور الخير الجديد في
كان الرهان منصب على لقاءات نيويورك التي عُقدت على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة لوقف الحرب في لبنان. حتى أن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي عدل عن فكرة عدم الذهاب، بعد أن تلقى إشارات غربية