كان يوم السبت العاشر من شهر آب 2024 موعد انعقاد المؤتمر السنوي للزملاء في فرع نقابة المحامين الأحرار فرع حلب لمناقشة جدول أعمال الهيئة العامة للفرع المتضمّن مناقشة تقارير عمل مجلس الفرع عن الدورة
بعد أكثر من 14 عاماً من الثورة السورية، يبقى الحديث عن الواقعية السياسية وكيفية التعامل مع التحديات القائمة موضوعاً معقداً ومثيراً للجدل. في هذا السياق، نجد أن الواقعية العددية – أو التوازنات
الاستعمار ليس شراً بالمطلق، لكن إسرائيل ليست استعماراً. هذا ما يغيب عن معظم المقاربات العربية للمسألة الفلسطينية، ونعني على نحو خاص تلك المقاربات التي انتعشت منذ أكتوبر الفائت، وهي بمجملها استئناف
للمرة الثانية على التوالي، امتنع التلفزيون السوري الرسمي عن بث كلمة الأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصرالله، رغم تصاعد الصراع في غزة والمخاوف المتزايدة من توسع نطاق الحرب في الشرق الأوسط، بعد اغتيال
يبدو أن القاسم المشترك الوحيد بين عمليتي اغتيال القائد العسكري البارز وربما الأول في “حزب الله” اللبناني فؤاد شكر ورئيس المكتب السياسي لـ”حركة حماس” إسماعيل هنية هو أنهما كانا عضوين بارزين في “محور
شخصياً، كنتُ باستثناء الحالات الإجبارية أو بعض المصادفات، أبتعد عن أي احتكاك مع السجانين إن كان في الفروع أو في سجن صيدنايا. كان هذا في نهاية الثمانينيات وبداية التسعينيات خلال حكم حافظ الأسد.في تلك
الغرور أو «العنطزة» و«شوفة الحال» الهياج والانفعالات الحادة، الاستعداد المستمر للنقار، أو للمشاجرة والتقاتل، هذه ثلاثة من بين نواقص إنسانية، تصادف هنا وهناك. بعض الناس متبجحون مغرورون، وبعضهم أميل
العنصرية هي بمثابة مخزنٍ من الأسلحة تمنح الحق للبعض في استخدامها ذريعةً لتبرير أفعالهم، وآخرين تسلّحهم دون امتلاك معداتٍ حقيقية، فيغدو الأسود مجرمًا وإن لم يرتكب ما يخالف القانون، والعرب والمسلمون