الباغوز، حصن “داعش” الأخير في شمال سوريا على وشك أن تسقط بيد القوات الكردية. لكن لنعد خطوة إلى الوراء ولنعاين المشهد من مسافة أبعد قليلاً من خطوط القتال، وسنكتشف أننا أمام أغرب خريطة نفوذ شهدتها
علّقت مصادر في الادارة الأميركية على الجدال الدائر في لبنان حول عودة اللاجئين السوريين، المقدر عددهم بحوالي مليون لاجئ، الى ديارهم، مع انحسار العمليات العسكرية بين القوات الموالية للرئيس السوري بشار
- استيلاء حافظ أسد على السلطة حدث يوم الثاني من شهر آذار عام 1969 وليس في السادس عشر من تشرين الثاني 1970م. خلال شباط 1969، بعد أن قام رجال رفعت الأسد، شقيق حافظ، “باكتشاف” مخبر كان يحوم بسيارته حول
إذا كانت جميع الثورات العالمية تشترك في هدف واحد، هو استبدال أنظمة الحكم الديكتاتورية بنظم حكم ديمقراطية، فإن مسار الثورات يختلف اختلافاً كبيراً فيما بينها، بسبب اختلاف طبائع العمران (ابن خلدون)، أو
عبثت الإدارة الأميركية في القاموس اللبناني. سفيرتها في بيروت إليزابيث ريتشارد بداية، ومبعوثها إليه ديفيد ساترفيلد بعدها، ووزير خارجيتها مايك بومبيو في المستقبل القريب جدا، ينبشون كلمة "الاستقرار"
من يعرف النظام الذي صممه الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، يعرف ان اسلوبه مبني على القيام بما يلزم، بما في ذلك الاستخدام المفرط للعنف، حتى لو بتكلفة سياسية عالية، لتحقيق اهدافه السياسية. بعد
وقبل أيام عندما سحبت منها الحكومة البريطانية جنسيتها طالبت الآخرين بالتعاطف معها، وشعرت بالظلم لأنها لن تستطيع الرجوع إلى بريطانيا، وفي الوقت التي أشارت فيه الجهات البريطانية إلى إمكانية تمتعها
فلتة اللسان العنيفة والعصبية (والصادقة خصوصا) التي تفوه بها النائب عن حزب الله في البرلمان اللبناني حول ظروف انتخاب الراحل بشير الجميل، كادت تتحول إلى فلتان أمني في الشارع المسيحي. لم يكتف الحزب