هنالك سجلّ إسرائيلي، حافل، ينطوي على اتهام بعض اليهود بأنهم أعداء للسامية، ليس لأنهم يخالفون الدولة العبرية الرأي في سياسات الاحتلال والاستيطان والتنكيل بالفلسطينيين، إذْ حاشا لله أن يبلغوا هذا
"حدودنا الغربية لا تقف عند شلمجة – على الحدود العراقية غربي الأهواز- بل تصل إلى جنوب لبنان، وهذه المرة الثالثة التي يبلغ نفوذنا سواحل البحر الأبيض المتوسط." الفريق يحيى رحيم صفوي القائد السابق للحرس
بلادنا ليست جزيرة معزولة عن العالم وصراعاته. مجتمعنا مثل كل مجتمعات العالم، لا يخلو من جماعات تستثمر النزاعات الأهلية كي تعزز نفوذها الاجتماعي . يعتقد الكثير من الشخصيات العامة في المملكة
! ليس مفهوما على الإطلاق سلوك «الجيش الحر» تجاه المنظمة الأمنية/ الأصولية التي تسمي نفسها «الدولة الإسلامية في العراق والشام». فقد أعلن قبل بضعة أشهر أكثر من ناطق باسم «الجيش الحر»، أنه قرر خوض معركة
برهنت الدول الغربية أنها، حتى عندما تكون هناك مخاطر، لا تتردد في استخدام إحدى مؤسساتها المالية لمؤازرة سياساتها، خصوصاً عندما تبدو تلك السياسات عاجزة أو أقل من مستوى التحدّي الماثل أمامها. هذا ما
في السادس من أيار /مايو 2011، كانت مدينة حمص تتصدّر سجلّ الشرف في أعداد شهداء الإنتفاضة السورية (قرابة 1500 شهيد)، بعد أقلّ من شهرين على انطلاق أولى تظاهرات الإحتجاج السلمية. ويومذاك، كان الحماصنة في
فتوجه وفد رفيع المستوى صوب موسكو، الحليف القديم، والتى أبرمت اتفاقيات تعاون مشترك، أهمها تزويد مصر بمنظومة متطورة للدفاع الجوى، وظهر الكاتب المخضرم هيكل لصدارة الأحداث لتكتمل بذلك سلسلة إشارات
حيدرة شاليش قريب آل الأسد من المرتبة الخامسة أو السادسة ، وهذا يمنحه حقوقا غير عادية ، فهو أحد مشتقات وتفرعات الحظيرة .. حيدرة شاليش البالغ من العمر 23 سنة يختال ويمرح ويمرع ويرعى في وادي النصارى على