ما هي «القاعدة» بالضبط؟ ومن يهمه ذلك؟ هناك حيرة شائعة حول كيفية تعريف الجماعة الإرهابية. هل كانت «القاعدة» متورطة في هجوم 11 سبتمبر (أيلول) 2012 على السفارة الأميركية ببنغازي في ليبيا الذي خلف أربعة
إما أن القوى الكبرى ساذجة، أو أنها تحاول إعطاء مزيد من الوقت للنظام السوري كي يستعيد زمام المبادرة، وينتصر على خصومه، حتى لو كلف ذلك تدمير سوريا وتهجير أغلب سكانها. لنفترض حسن النية لدى القوى
من المفارقات الهستيرية أن تعلن، وبكل اعتزاز، من تسمي نفسها «جماعة أنصار بيت المقدس»، مسؤوليتها في مصر، عن انفجار أدى إلى تدمير هائل في أهم متحف للفن الإسلامي في العالم. الجماعة، لا ترى فرقا جوهريا،
كتبت العام الماضي مقالة هنا، قلت فيها إن إمام الحرم المكي يستطيع إنقاذ باكستان بما له من قبول لدى عامة الشعب هناك. لم يستجب فضيلته لدعوتي ويذهب إلى باكستان، ولكن الأمير سعود الفيصل قام أوائل الشهر
حتى في سجن أبو غريب لم نر مثلها، حيث كان التعذيب بالكلاب، وبواسطة خبراء التعذيب، ووفقاً لمنظور أيديولوجي، وبعقلية صليبية، كان تعذيبا يركز على إذلال المسلمين وقيمهم. بظهور صور التعذيب في أبو غريب، هبط
بينما ننتظر خلال هذا الأسبوع، وربما الذي يليه، نجاح أو فشل «جنيف2»، لنتفكر في من سيقود سورية في «المرحلة الانتقالية» التي ستفضي إلى سورية الجديدة الحرة الديموقراطية غير المقسمة، والتي تعيش سلاماً مع
تستحق تصريحات عمران الزعبي (7/1/2014) أن تدرس كنموذج لهلوسات نظام سياسي أكثر منها تعبيراً عن «سياسة دولة». لم يكتفِ وزير إعلام النظام السوري بتكرار اعتزام رئيسه ترشيح نفسه للرئاسة مع انتهاء ولايته في
لماذا لم يبادر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام الشهير بـ «داعش» إلى الاتحاد مع الفصائل الإسلامية الأخرى مثل أحرار الشام وحركة المجاهدين، بل حتى «شقيقته» جبهة النصرة، على رغم أنه يتفق معها في