منذ بداية الثورة في سوريا و اللغة الشعرية – التي ينتجها الشارع – تفرض نفسها بموازاة اللغة السياسية , بل إن هذه اللغة الشعرية , ساهمت في انتاج وتحديد الخطاب السياسي في الكثير من الأحيان , و إن كان ثمة
توفي ياسين الحافظ يوم 28 / 10 / 1978 مخلفاً منهجا فكرياً لا زال يشكل محوراً أساسياً من محاور النهضة والتقدم التي نطمح لها وتتعزز أهمية هذا المنهج يوماً بعد يوم من خلال الأحداث الشعبية المطالبة
ثمة أسباب كثيرة للضيق السعودي من الولايات المتحدة، وأوضح ما تكون في سورية، فهي بكل بساطة ووضوح «تظهر غير ما تبطن»، فالتصريحات الأميركية المتكررة الرافضة لنظام بشار الأسد تتناقض تماماً مع ما يجري على
بدأت ورشة «جنيف 2»، والانطباع السائد اعلامياً وسياسياً أن المعضلة تكمن في ضعف المعارضة وتشرذمها. لكن هذا نصف الحقيقة، فالنصف الآخر أن النظام نفسه ليس في أفضل أحواله كما يحاول الإيحاء، والحملة
تناقلت عدّة مواقع عالميّة في الأيّام الأخيرة قائمة أعدّها المفكّر الأمريكي نعوم تشومسكي واختزل فيها الطّرق التي تستعملها وسائل الإعلام العالميّة للسيطرة على الشّعوب عبر وسائل الإعلام في 10
منذ شهورٍ، لكن بالذات منذ نجح النظام السوري في تفادي الضربة العسكريّة الأميركيّة وخرج منتعشاً من اﻻتفاق الروسي- الأميركي حول نزع ترسانته الكيماويّة، تعرض الساحة السوريّة مشهداً عنوانه الرئيسي ضربٌ
في البداية يجب نبذ لغة العنف والتخوين والإقصاء بين أطراف المعارضة عندما يتعلق الأمر بموقف سياسي ما، فالكل يشترك في المأساة السورية، البعض بكل تأكيد دفع الغالي والرخيص من دمه وأهله وماله، وآخرون كانوا
تعقيبا على المقال الذي نشر صباحا والذي كتبه باسل الجنيدي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لكم التعليق قد يكون الملمح الجوهري للصراع السوري في نصفه الثاني، أي منذ أواسط صيف 2012، هو انهيار