اختار مخرج فيلم «أوبنهايمر» مشهدا حميما يجمع العالم الفيزيائي الأمريكي الشهير مع جين تاتلوك، صاحبته (ثم زوجته وطليقته) الشيوعية، تختار فيه جملة من كتاب الهندوسية المقدّس «بهاغافاد فيتا» (أغنية الرب
بينما تبحث إسرائيل خطواتها المقبلة في قطاع غزة، آملُ أن تفكر القيادة السياسية العسكرية الإسرائيلية في قول مأثور ينسب إلى كونفوشيوس: «قبل أن تنطلق في رحلة انتقامية، احفر قبرين أولاً».. أحدهما لعدوك
مفكرون عرب قالوا إن العرب خرجوا من التاريخ ولكننا نتساءل هل مازالوا خارج التاريخ؟ من يعرف القدرات البشرية والاقتصادية والميزات الجيوسياسية والتاريخية للبلاد العربية يصيبه الذهول من الوهن والتدهور على
مساوئ الترتيبات الانتقالية والموقتة لمعالجة وضع خطير ومعقّد ومأسوي كالذي في غزة، أن لا غنى عن الرضوخ لإملاءات مُرعِبة أخلاقياً وميدانياً، قد تهدّد بنسف التفاهمات التهادنية. وقف إطلاق النار الدائم ما
حين تستبدّ المآسي بالمجتمعات البشرية ويصبح ميلُ الشعوب نحو التصالح مع واقعها المرير عبرَ أشكال شتى من السلوك، لا شك حينئذٍ أن يغدو جانب من أنماط تفكيرها أحد أشكال هذا السلوك، علماً أن هذه الحالة من
بالرغم من الرؤية الاختزالية السطحية لمضامين كثيرة في تقرير جديد لمجلة الإيكونومست أخيرا (ثورة دينية قادمة إلى الشرق الأوسط)، إلّا أنّه يساهم في إثارة ودفع النقاش المعمّق بشأن المنطقة وتأثير أحداث
يعود تاريخ اختراع وتطوير واستخدام السلاح الذرّي في العالم إلى ما قبل أكثر من 8 عقود. تحوّلت المسألة اليوم بالنسبة للعديد من الدول إلى هدف استراتيجي للانتقال إلى المرتبة "النووية" التي توفّر القوة
عندما رأيت المظاهرة أول مرة تدور في شوارع مدينتي بكيت.. بكيت بحرارة! لقد أثر ذاك المشهد في نفسي أكثر من جميع الكتب التي قرأتها عن الثورات والانتفاضات والحركات الشعبية… وقفت مذهولاً من روعة المشهد