وقال كافانو، وهو يكافح ليكبح دموعه تارة، ويرفع صوته تارة أخرى: "هذا الجهد الذي استمر أسبوعين كاملين، كان ضربة سياسية محسوبة ومنسقة، لقد دمر هذا عائلتي وسمعتي الطيبة".
وقال كافانو أنه لا يريد من اتهمته بسوء، وقد أدلت بشهادتها أمامه، وأكد هو براءته. وقدم مفكرة ترجع إلى عام 1982، وهو العام الذي يُزعم أن الحادثة قد وقعت فيه لإثبات أنه لم يكن هناك على الأرجح.
وقال كافانو: "لقد أنكرت هذا الادعاء على الفور وبشكل قاطع لا لبس فيه. وقال جميع الأشخاص الأربعة الذين يُزعم أنهم كانوا في موقع الحدث... قالوا إنهم لا يتذكرون مثل هذا الحدث". ووصف الأحداث بأنها "وصمة عار على المستوى الوطني".
وانتقد القاضي الديمقراطيين في خطوة نادرة من قبل مرشح لعضوية المحكمة العليا وتحدث عن "جنون في تيار اليسار".
وقال كافانو أنه لا يريد من اتهمته بسوء، وقد أدلت بشهادتها أمامه، وأكد هو براءته. وقدم مفكرة ترجع إلى عام 1982، وهو العام الذي يُزعم أن الحادثة قد وقعت فيه لإثبات أنه لم يكن هناك على الأرجح.
وقال كافانو: "لقد أنكرت هذا الادعاء على الفور وبشكل قاطع لا لبس فيه. وقال جميع الأشخاص الأربعة الذين يُزعم أنهم كانوا في موقع الحدث... قالوا إنهم لا يتذكرون مثل هذا الحدث". ووصف الأحداث بأنها "وصمة عار على المستوى الوطني".
وانتقد القاضي الديمقراطيين في خطوة نادرة من قبل مرشح لعضوية المحكمة العليا وتحدث عن "جنون في تيار اليسار".


الصفحات
سياسة









