ونقلت وكالة انباء البحرين عن الرئيس المصري قوله عقب محادثاته مع العاهل البحريني "لقد تحدثنا في جميع القضايا في المنطقة سواء القضية الفلسطينية وقضايا عربية بصراحة".
واضاف "نحن لا نريد للمفاوضات (الفسلطينية الاسرائيلية) ان تقف ليس باي ثمن لان المفاوضات اذا توقفت ولو استمرينا بايجاد مخرج للتفاوض على الحدود النهائية ستكون النتيجة ان اسرائيل ستبني على كل الاراضي".
وتابع "سوف يأتي الوقت لو أردنا ان نقيم الدول الفلسطينية لا نجد الأرض وسوف ينتشر الارهاب في انحاء العالم ضد اسرائيل وضد اي احد يساند الموقف الاسرائيلي (...) لذلك فموضوع المفاوضات نحن نهتم به كثيرا طبقا لرغبات الفلسطينيين".
الا ان الرئيس المصري نوه "نحن لا نفرض حاجة على الفلسطينيين، نحن نتناقش معهم وننصح ونرى خلاصة مطالبهم ونتبناها بالتعاون مع أخواننا في دول الخليج العربي".
وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس اعلن الاحد انه لن يقبل استئناف المفاوضات مع اسرائيل ما لم يشمل تجميد الاستيطان مدينة القدس في حين كان رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو اكد ان القدس لن تكون مشمولة في الصفقة مع الولايات المتحدة بشان تجميد الاستيطان.
واثناء لقاء مطول في الحادي عشر من تشرين الثاني/نوفمبر مع وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون، وافق نتانياهو على التفكير في تجميد جديد للبناء في مستوطنات الضفة الغربية المحتلة مدته 90 يوما مقابل عرض اميركي سخي يتضمن اجراءات دعم امنية وسياسية ،وشملت جولة مبارك الخليجية الامارات وقطر والبحرين
واضاف "نحن لا نريد للمفاوضات (الفسلطينية الاسرائيلية) ان تقف ليس باي ثمن لان المفاوضات اذا توقفت ولو استمرينا بايجاد مخرج للتفاوض على الحدود النهائية ستكون النتيجة ان اسرائيل ستبني على كل الاراضي".
وتابع "سوف يأتي الوقت لو أردنا ان نقيم الدول الفلسطينية لا نجد الأرض وسوف ينتشر الارهاب في انحاء العالم ضد اسرائيل وضد اي احد يساند الموقف الاسرائيلي (...) لذلك فموضوع المفاوضات نحن نهتم به كثيرا طبقا لرغبات الفلسطينيين".
الا ان الرئيس المصري نوه "نحن لا نفرض حاجة على الفلسطينيين، نحن نتناقش معهم وننصح ونرى خلاصة مطالبهم ونتبناها بالتعاون مع أخواننا في دول الخليج العربي".
وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس اعلن الاحد انه لن يقبل استئناف المفاوضات مع اسرائيل ما لم يشمل تجميد الاستيطان مدينة القدس في حين كان رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو اكد ان القدس لن تكون مشمولة في الصفقة مع الولايات المتحدة بشان تجميد الاستيطان.
واثناء لقاء مطول في الحادي عشر من تشرين الثاني/نوفمبر مع وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون، وافق نتانياهو على التفكير في تجميد جديد للبناء في مستوطنات الضفة الغربية المحتلة مدته 90 يوما مقابل عرض اميركي سخي يتضمن اجراءات دعم امنية وسياسية ،وشملت جولة مبارك الخليجية الامارات وقطر والبحرين