تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


محاولة لصد مذكرة اعتقال"الجنائية الدولية"..نتنياهو يطلب من المستشارة القضائية التحقيق معه ومع غالانت




طلب وزير العدل ياريف ليفين، بناء على طلب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، من المستشارة القضائية غالي بهاراف ميارا فتح تحقيق جنائي ضد رئيس الوزراء ووزير الدفاع يوآف غالانت فيما يتعلق بالحرب في غزة في محاولة للالتفاف على الطلب المعلق للمحكمة الجنائية الدولية لإصدار مذكرات اعتقال ضدهما، وفقا لتقرير تلفزيوني إسرائيلي يوم الأربعاء.
وقالت القناة 12 الإخبارية إن نتنياهو يريد فتح تحقيق في الحرب الجارية وإدارة الحملة العسكرية ضد حماس ثم إغلاقه، مع تقديم تحديث إلى المحكمة الجنائية الدولية مفاده أن اسرائيل قد حققت في الاتهامات وبالتالي لا حاجة لتدخل المحكمة.
وبحسب التقرير، رفضت بهاراف ميارا الطلب على أساس أنه حيلة صارخة ولن يرضي المحكمة الجنائية الدولية. وذكرت بهاراف ميارا أيضًا أنها أعلنت بالفعل أنه فقط لجنة تحقيق حكومية – أعلى مستوى تحقيق في إسرائيل – في الهجوم الذي قادته حماس في السابع من أكتوبر والحرب التي تلته في غزة ستكون كافية.


رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في الكنيست، في القدس، 9 سبتمبر 2024
رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في الكنيست، في القدس، 9 سبتمبر 2024

 

أفادت تقارير إن وزير العدل حث المستشارة القضائية، بناء على طلب رئيس الوزراء، على فتح تحقيق مع رئيس الوزراء ووزير الدفاع قبل إغلاقه، وهو ما قالت إن المحكمة قد تعتبره حيلة 

المستشارة القضائية غالي باهاراف ميارا تصل إلى مؤتمر يوم القدس في متحف أراضي الكتاب المقدس في القدس، 5 يونيو، 2024. (Yonatan Sindel/Flash90)
وتتعلق مذكرات الاعتقال التي طلبها خان باتهامات بأن إسرائيل اسيتهدفت المدنيين في غزة واستخدمت التجويع كوسيلة حرب.
وترفض إسرائيل بشدة هذه الاتهامات، مشيرة إلى النسبة المنخفضة نسبيا بين المدنيين والمقاتلين بين الضحايا في غزة واستخدام الحركة للمدنيين كدروع بشرية، في حين تسلط الضوء على جهودها لتوسيع المساعدات الإنسانية إلى القطاع، على الرغم من عمليات النهب المنتظمة التي ترتكبها العصابات والجماعات المسلحة.
وسعى خان أيضًا إلى إصدار أوامر اعتقال بحق قادة حماس محمد الضيف وإسماعيل هنية والسنوار، بزعم ارتكابهم جرائم ضد الإنسانية، بما في ذلك القتل واحتجاز الرهائن والتعذيب، سواء أثناء الحرب أو في هجوم السابع من أكتوبر.
وقُتل الضيف، قائد الجناح العسكري لحماس آنذاك، في يوليو في غارة جوية إسرائيلية في جنوب قطاع غزة، وفقًا لإسرائيل. كما اغتيل هنية، الزعيم السياسي للحركة آنذاك، في طهران في وقت لاحق من ذلك الشهر في انفجار ألقت حماس وإيران باللوم فيه على إسرائيل، رغم أن الأخيرة لم تعلق رسميًا.
ومنذ ذلك الحين، تم تعيين السنوار، مهندس هجوم 7 أكتوبر، زعيما للحركة
وطالب خان بسحب مذكرة الاعتقال الصادرة بحق هنية بعد وفاته. ولم يقدم طلبا مماثلا في قضية الضيف، قائلا إن الادعاء ما زال يجمع المعلومات حول “وفاته المزعومة”.

طاقم تايمز أوف إسرائيل
الخميس 12 سبتمبر 2024