
ان "صحيفة الهدهد الدولية" التي بدأت من حلم وحب عارم للناس والحياة وايمان بقدرة الحب والمعرفة على التغيير تجد ان جزءا من رسالتها ان تذكر قراءها بأهمية التفاؤل في كل المناسبات ، والتفاؤل الذي نقصده ليس مجانيا ولا انشائيا لكنه ايمان بالدرجة الاولى بقدرة الانسان على تحقيق ما يريد اذا حافظ على الروح الايجابية وعمل بما يليق بالحلم والارادة وعزيمة المتفائلين .
كل عام وانتم مبتسمون وقادرون ومقتحمون ومتفائلون ،فالعالم جميل وفسيح ومتعدد النوافذ والسماوات وتحت شمسه حب ونبل وحرية ومودة والفة وأصالة واريحية وكلها في متناول من ينذر نفسه للمحبة والتسامح وتجميل وجه الكون .
كل عام وأنتم سعداء ومتألقون وجديرون بحمل مشاعل التقدم وأمانة المعرفة التي تنير منذ الازل دروب الناس ، وتصعد بالمصدقين في سلم الرقي اما من يشكك فتحيله صفحات الزمن الى تاريخ كل صفحة فيه تؤكد ان اليوم افضل من الأمس وإن الغد أفضل من الأمس واليوم ،وكل ما يحتاجه الإنسان للمضي قدما في معارج السمو ليس اكثر من مجرد حلم وارادة ومقاربة ايجابية للناس والاشياء وثقة بالقدرة على اختيار شكل المستقبل الذي يريده لنفسه ومن يحب .
كل عام وانتم وانتن متألقون ومتفائلون وأحرار الروح و الإرادة .
كل عام وانتم مبتسمون وقادرون ومقتحمون ومتفائلون ،فالعالم جميل وفسيح ومتعدد النوافذ والسماوات وتحت شمسه حب ونبل وحرية ومودة والفة وأصالة واريحية وكلها في متناول من ينذر نفسه للمحبة والتسامح وتجميل وجه الكون .
كل عام وأنتم سعداء ومتألقون وجديرون بحمل مشاعل التقدم وأمانة المعرفة التي تنير منذ الازل دروب الناس ، وتصعد بالمصدقين في سلم الرقي اما من يشكك فتحيله صفحات الزمن الى تاريخ كل صفحة فيه تؤكد ان اليوم افضل من الأمس وإن الغد أفضل من الأمس واليوم ،وكل ما يحتاجه الإنسان للمضي قدما في معارج السمو ليس اكثر من مجرد حلم وارادة ومقاربة ايجابية للناس والاشياء وثقة بالقدرة على اختيار شكل المستقبل الذي يريده لنفسه ومن يحب .
كل عام وانتم وانتن متألقون ومتفائلون وأحرار الروح و الإرادة .