".
وتابع "ترشيحي لمنصب رئيس الجمهورية هو استحقاق انتخابي كون الحزب الديمقراطي أكبر الاحزاب في البرلمان العراقي وفي اقليم كردستان حاليا، وقد حان الوقت لتغيير موقع رئاسة الجمهورية والحزب الديمقراطي هو الأحق بالترشيح لمنصب رئيس الجمهورية".
وأوضح أن "المرجع الوحيد لرئيس جمهورية العراق المقبل هو الدستور العراقي الذي كنت من ضمن اعضاء الفريق الذي ساهم في كتابته والدستور هو الفيصل لحل المشاكل بين المركز والاقليم".
وقال مرشح الرئاسة إن "استفتاء انفصال كردستان أصبح من الماضي وسأعمل وفق الدستور في حال حصول أي خلاف بين الاقليم والمركز لأنني من صانعي الدستور وملتزم به وملتزم بسيادة العراق".
وذكر أن "رئاسة الجمهورية سابقا كانت جامدة تجاه المشاكل وترحل الازمات ويجب أن يكون هناك تكامل بين مؤسسة الرئاسة والحكومة الاتحادية وأدائي سيكون فاعلا لمعالجة المشاكل الاقتصادية والأمنية وفق فكر استباقي".
وأضاف "لدينا تفاهمات مع الاغلبية الساحقة في العملية السياسية وعلينا تصفير المشاكل بين الاقليم والمركز ورسالتي للشعب العراقي أن اقوم بمحابة افة الفساد وتحقيق الخدمات والامن وبناء الاقتصاد وتحقيق الاصلاح وستكون رئاسة الجمهورية خيمة لكل العراقيين وبناء علاقات مع المحيط الاقليمي ودول الجوار".
ومن المنتظر أن يعقد البرلمان العراقي جلسة مسائية يوم غد الاثنين لحسم انتخاب رئيس الجمهورية من بين 7 مرشحين أبرزهم برهم صالح وفؤاد حسين.
وفى الوقت ذاته جدد المرشح برهم صالح عن حزب الاتحاد الوطني الكردستاني لمنصب رئاسة الجمهورية موقفة للدخول في المنافسة على منصب رئيس الجمهورية للسنوات الأربع المقبلة.
وقال صالح في مقابلة مع تلفزيون"الشرقية" مساء اليوم "اننا اليوم أمام لحظة تاريخية وكل القيادات الكبرى في الاتحاد الوطني الكردستاني وصلوا اليوم الى بغداد واجتمعوا مع الكتل والتيارات السياسية والتاكيد على أن مرشح الاتحاد الوطني الكردستاني لمنصب الرئاسة الوحيد والمتفق عليه هو برهم صالح وأن رأي السيدة هيرو ابراهيم محترم".
وأضاف أن "الجميع يرون ضرورة الذهاب الى الفضاء الوطني لاختيار رئيس العراق المقبل وان الاتحاد الوطني الكردستاني متمسك بترشيحي للمنصب والفضاء الوطني هو الحكم".
وكانت هيرو ابراهيم عقيلة الرئيس العراقي الراحل جلال طالباني قد دعت اليوم الأحد إلى ضرورة الاتفاق على وجود مرشح واحد لشغل منصب رئاسة الجمهورية وان يتم اختيار هذا المرشح من قبل ممثلي الاحزاب والاطراف والكتل السياسية الكردستانية في بغداد".
وقالت في بيان صحفي "لقد ناضل الاتحاد الوطني الكردستاني منذ تأسيسه من أجل وحدة الصف وتوحيد البيت الكردي في مسيرة النضال السياسي الكردستاني، وكان الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني دوما متفقين على موقف واحد وتحالف واحد، وحقق الحزبان على اثره الكثير من المنجزات لشعب كردستان".
وتابعت "في هذه المرحلة نرى من الضروري ان يستمر تحالف الجانبين وجميع الاحزاب والجهات السياسية العراقية، لضمان وحدة الصف والموقف الكردستاني لحماية مكتسباتنا والحفاظ عليها ولكي يكون لنا دور أكبر وأكثر ريادة على مستوى العراق".
واوضحت "بالاعتماد على هذا المبدأ، لاحظنا أن مسالة اختيار مرشح لرئاسة الجمهورية يكاد أن يتسبب بزعزعة هذه الوحدة بين الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي الكردستاني، لذلك أؤكد على ضرورة الاتفاق على وجود مرشح واحد لشغل منصب رئاسة الجمهورية، وأن يتم اختيار هذا المرشح من قبل ممثلي الاحزاب والاطراف والكتل السياسية الكردستانية في بغداد".
وأضافت "أعلنها بكل صراحة أنه لا يحق لأي شخص أو جهة كانت التحدث
والتصريح باسمي ،وأؤكد أن هذا هو موقفي الثابت والصريح من مسألة اختيار مرشح لشغل منصب رئاسة الجمهورية".
وقد أعلن النائب في البرلمان العراقي أحمد الأسدي، المتحدث الرسمي باسم تحالف البناء الشيعي العراقي، مساء اليوم الأحد، إن التحالف لا يفرض على نوابه التصويت لصالح مرشح معين لانتخابات منصب رئيس الجمهورية التي ستجري مساء يوم غد الاثنين.
وأوضح أن "المرجع الوحيد لرئيس جمهورية العراق المقبل هو الدستور العراقي الذي كنت من ضمن اعضاء الفريق الذي ساهم في كتابته والدستور هو الفيصل لحل المشاكل بين المركز والاقليم".
وقال مرشح الرئاسة إن "استفتاء انفصال كردستان أصبح من الماضي وسأعمل وفق الدستور في حال حصول أي خلاف بين الاقليم والمركز لأنني من صانعي الدستور وملتزم به وملتزم بسيادة العراق".
وذكر أن "رئاسة الجمهورية سابقا كانت جامدة تجاه المشاكل وترحل الازمات ويجب أن يكون هناك تكامل بين مؤسسة الرئاسة والحكومة الاتحادية وأدائي سيكون فاعلا لمعالجة المشاكل الاقتصادية والأمنية وفق فكر استباقي".
وأضاف "لدينا تفاهمات مع الاغلبية الساحقة في العملية السياسية وعلينا تصفير المشاكل بين الاقليم والمركز ورسالتي للشعب العراقي أن اقوم بمحابة افة الفساد وتحقيق الخدمات والامن وبناء الاقتصاد وتحقيق الاصلاح وستكون رئاسة الجمهورية خيمة لكل العراقيين وبناء علاقات مع المحيط الاقليمي ودول الجوار".
ومن المنتظر أن يعقد البرلمان العراقي جلسة مسائية يوم غد الاثنين لحسم انتخاب رئيس الجمهورية من بين 7 مرشحين أبرزهم برهم صالح وفؤاد حسين.
وفى الوقت ذاته جدد المرشح برهم صالح عن حزب الاتحاد الوطني الكردستاني لمنصب رئاسة الجمهورية موقفة للدخول في المنافسة على منصب رئيس الجمهورية للسنوات الأربع المقبلة.
وقال صالح في مقابلة مع تلفزيون"الشرقية" مساء اليوم "اننا اليوم أمام لحظة تاريخية وكل القيادات الكبرى في الاتحاد الوطني الكردستاني وصلوا اليوم الى بغداد واجتمعوا مع الكتل والتيارات السياسية والتاكيد على أن مرشح الاتحاد الوطني الكردستاني لمنصب الرئاسة الوحيد والمتفق عليه هو برهم صالح وأن رأي السيدة هيرو ابراهيم محترم".
وأضاف أن "الجميع يرون ضرورة الذهاب الى الفضاء الوطني لاختيار رئيس العراق المقبل وان الاتحاد الوطني الكردستاني متمسك بترشيحي للمنصب والفضاء الوطني هو الحكم".
وكانت هيرو ابراهيم عقيلة الرئيس العراقي الراحل جلال طالباني قد دعت اليوم الأحد إلى ضرورة الاتفاق على وجود مرشح واحد لشغل منصب رئاسة الجمهورية وان يتم اختيار هذا المرشح من قبل ممثلي الاحزاب والاطراف والكتل السياسية الكردستانية في بغداد".
وقالت في بيان صحفي "لقد ناضل الاتحاد الوطني الكردستاني منذ تأسيسه من أجل وحدة الصف وتوحيد البيت الكردي في مسيرة النضال السياسي الكردستاني، وكان الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني دوما متفقين على موقف واحد وتحالف واحد، وحقق الحزبان على اثره الكثير من المنجزات لشعب كردستان".
وتابعت "في هذه المرحلة نرى من الضروري ان يستمر تحالف الجانبين وجميع الاحزاب والجهات السياسية العراقية، لضمان وحدة الصف والموقف الكردستاني لحماية مكتسباتنا والحفاظ عليها ولكي يكون لنا دور أكبر وأكثر ريادة على مستوى العراق".
واوضحت "بالاعتماد على هذا المبدأ، لاحظنا أن مسالة اختيار مرشح لرئاسة الجمهورية يكاد أن يتسبب بزعزعة هذه الوحدة بين الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي الكردستاني، لذلك أؤكد على ضرورة الاتفاق على وجود مرشح واحد لشغل منصب رئاسة الجمهورية، وأن يتم اختيار هذا المرشح من قبل ممثلي الاحزاب والاطراف والكتل السياسية الكردستانية في بغداد".
وأضافت "أعلنها بكل صراحة أنه لا يحق لأي شخص أو جهة كانت التحدث
والتصريح باسمي ،وأؤكد أن هذا هو موقفي الثابت والصريح من مسألة اختيار مرشح لشغل منصب رئاسة الجمهورية".
وقد أعلن النائب في البرلمان العراقي أحمد الأسدي، المتحدث الرسمي باسم تحالف البناء الشيعي العراقي، مساء اليوم الأحد، إن التحالف لا يفرض على نوابه التصويت لصالح مرشح معين لانتخابات منصب رئيس الجمهورية التي ستجري مساء يوم غد الاثنين.
وقال الأسدي في مقابلة مع تلفزيون (العراقية): "إن جلسة البرلمان يوم غد ستكون محورية ومفصلية وإن تحالف البناء في البرلمان العراقي له علاقات مميزة مع الحزبين الكرديين ولا نفرض على نوابنا التصويت على مرشح بعينه".
وأضاف: "إن الكتلة في البرلمان العراقي هي التي تتكون من تفاهمات تحالفي البناء والإصلاح والإعمار وإذا لم يتفقا فإن المحكمة الاتحادية ستكون الفيصل في ذلك".
وأوضح أن الحكومة لا تنجح بمهمتها مع تمثيل نيابي ضعيف والتفاهمات الحالية هو تسمية مرشح مستقل لا ينتمي إلى حزب.
وذكر أن السياسي العراقي المستقل عادل عبد المهدي واحد من أهم المرشحين لمنصب رئيس الحكومة المقبلة من بين مرشحين آخرين.
وأضاف: "إن الكتلة في البرلمان العراقي هي التي تتكون من تفاهمات تحالفي البناء والإصلاح والإعمار وإذا لم يتفقا فإن المحكمة الاتحادية ستكون الفيصل في ذلك".
وأوضح أن الحكومة لا تنجح بمهمتها مع تمثيل نيابي ضعيف والتفاهمات الحالية هو تسمية مرشح مستقل لا ينتمي إلى حزب.
وذكر أن السياسي العراقي المستقل عادل عبد المهدي واحد من أهم المرشحين لمنصب رئيس الحكومة المقبلة من بين مرشحين آخرين.


الصفحات
سياسة









