
وموسى ابراهيم البالغ من العمر 38 عاما، كان مقربا من معمر القذافي الحاكم المطلق الذي اطيح به بعد القبض عليه وقتله في 20 تشرين الاول/اكتوبر 2011. وهو ايضا احد افراد قبيلة القذاذفة.
وعين متحدثا باسم النظام في بداية آذار/مارس 2011 بعيد اندلاع ثورة 17 شباط/فبراير في بنغازي (شرق). وكان يمضي وقته في فندق ركسوس بالعاصمة حيث كان محاطا بمراسلي وسائل الاعلام الاجنبية وذلك حتى دخول الثوار طرابلس في آب/اغسطس من العام ذاته.
وشوهد موسى ابراهيم آخر مرة في 17 آب/اغسطس 2011 في الفندق. ثم غاب عن الانظار وتحدثت الشائعات عن احتمال ان يكون فر الى بريطانيا مع زوجته الالمانية وابنه الذي لم يبلغ العام من العمر.
واثناء فترة النزاع المسلح (شباط/فبراير-تشرين الاول/اكتوبر 2011) كان موسى ابراهيم يتولى الدعاية لنظام القذافي ولا يتردد بايقاظ الصحافيين ليلا لنفي معلومة غير ذات شان بثتها وسيلة اعلام عربية او اجنبية وفي آذار/مارس 2011 كان ابراهيم ينفي حدوث اي تجاوزات من النظام ويؤكد ان المحتجين يجري تحريكهم من قبل شبكة القاعدة المتطرفة.
وكان ايضا مكلفا اثناء فترة الثورة، بادارة تنقلات الصحافيين الاجانب في طرابلس والاشراف على قرصنة مراسلاتهم الالكترونية، بحسب وثائق اكتشفها مراسلون في فندق ريكسوس في خضم عملية "تحرير طرابلس" يوم 20 آب/اغسطس 2011.
ويتكلم موسى ابراهيم اللغة الانكليزية بطلاقة كونه اقام لفترة طويلة في بريطانيا حيث درس العلوم السياسية في جامعة اكستر ثم في معهد الدراسات الشرقية والافريقية.
وعاد الى ليبيا قبل اشهر قليلة من الثورة بهدف "تحديث وسائل الاعلام الرسمية" من خلال توليه ادارة وسائل اعلام الدولة التي كانت تبث افكار معمر القذافي ولم تفارقه زوجته وابنه طوال فترة النزاع وكانا يقيمان معه في فندق ريكسوس وفقد ابراهيم على الاقل واحدا من اشقائه في المعارك ضد الثوار.
وعين متحدثا باسم النظام في بداية آذار/مارس 2011 بعيد اندلاع ثورة 17 شباط/فبراير في بنغازي (شرق). وكان يمضي وقته في فندق ركسوس بالعاصمة حيث كان محاطا بمراسلي وسائل الاعلام الاجنبية وذلك حتى دخول الثوار طرابلس في آب/اغسطس من العام ذاته.
وشوهد موسى ابراهيم آخر مرة في 17 آب/اغسطس 2011 في الفندق. ثم غاب عن الانظار وتحدثت الشائعات عن احتمال ان يكون فر الى بريطانيا مع زوجته الالمانية وابنه الذي لم يبلغ العام من العمر.
واثناء فترة النزاع المسلح (شباط/فبراير-تشرين الاول/اكتوبر 2011) كان موسى ابراهيم يتولى الدعاية لنظام القذافي ولا يتردد بايقاظ الصحافيين ليلا لنفي معلومة غير ذات شان بثتها وسيلة اعلام عربية او اجنبية وفي آذار/مارس 2011 كان ابراهيم ينفي حدوث اي تجاوزات من النظام ويؤكد ان المحتجين يجري تحريكهم من قبل شبكة القاعدة المتطرفة.
وكان ايضا مكلفا اثناء فترة الثورة، بادارة تنقلات الصحافيين الاجانب في طرابلس والاشراف على قرصنة مراسلاتهم الالكترونية، بحسب وثائق اكتشفها مراسلون في فندق ريكسوس في خضم عملية "تحرير طرابلس" يوم 20 آب/اغسطس 2011.
ويتكلم موسى ابراهيم اللغة الانكليزية بطلاقة كونه اقام لفترة طويلة في بريطانيا حيث درس العلوم السياسية في جامعة اكستر ثم في معهد الدراسات الشرقية والافريقية.
وعاد الى ليبيا قبل اشهر قليلة من الثورة بهدف "تحديث وسائل الاعلام الرسمية" من خلال توليه ادارة وسائل اعلام الدولة التي كانت تبث افكار معمر القذافي ولم تفارقه زوجته وابنه طوال فترة النزاع وكانا يقيمان معه في فندق ريكسوس وفقد ابراهيم على الاقل واحدا من اشقائه في المعارك ضد الثوار.