تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


ميركل التي دخلت معترك السياسة مع سقوط جدار برلين ترى ان الوحدة الألمانية ما تزال ناقصة





برلين - اعتبرت المستشارة الالمانية انغيلا ميركل الاثنين في الذكرى السنوية العشرين لسقوط جدار برلين ان "الوحدة الالمانية لم تكتمل بعد" لا سيما على الصعيد الاقتصادي وقالت ميركل لقناة "ايه آر دي" العامة ان "الوحدة الالمانية لم تكتمل بعد" لانه لا تزال هناك "فروقات بنيوية" بين شرق المانيا وغربها


ميركل التي دخلت معترك السياسة مع سقوط جدار برلين ترى ان الوحدة الألمانية ما تزال ناقصة
واضافت "علينا ان نعالج هذا الامر اذا اردنا الوصول الى مستويات معيشة متساوية" بين شرق البلاد وغربها، مشيرة في هذا الاطار الى ان مستويات البطالة في مناطق جمهورية المانيا الديموقراطية السابقة (الشرقية) كانت منذ اعادة توحيد البلاد ولا تزال ضعف تلك المسجلة في مناطق المانيا الغربية.
وشددت ميركل، التي عاشت في المانيا الشرقية ودخلت المسرح السياسي عند سقوط جدار برلين، على ان "ضريبة التضامن" التي يدفعها مواطنو المانيا الشرقية والمانيا الغربية لتمويل اعادة توحيد البلاد "لا تزال ضرورية".
وخلال السنوات العشرين الماضية بلغت قيمة الاموال التي دفعها الشطر الغربي من البلاد للشطر الشرقي حوالى 1300 مليار يورو، وذلك لتمويل عملية تحديث مناطق المانيا الشرقية السابقة، بحسب ما اظهرت دراسة نشرت الاحد.
وبينت الدراسة التي اجراها معهد ابحاث "اي دبليو" ان اجمالي الناتج المحلي للفرد في المانيا الشرقية يعادل اليوم 70% من نظيره في المانيا الغربية، مقابل 30% فقط في 1991

أ ف ب
الاثنين 9 نوفمبر 2009