وشهدت إيطاليا اليوم اضرابا عاما وتظاهرات داعمة لفلسطين وضد الحرب في غزة، تخللتها أعمال عنف.
ونشرت ميلوني على وسائط التواصل الاجتماعي صورا من مدينة ميلانو وصفتها بـ”المُخزية”.
وأضافت “متظاهرون يُعلنون يسمون أنفسهم بداعمي فلسطين، ومناهضين للفاشية، ودعاة سلام يُعلنون يُخربون محطة القطارات بالمدينة ويُسببون اشتباكات مع الشرطة”.
وأعربت ميلوني عن “التعاطف مع قوات الشرطة، المُجبرة على تحمّل غطرسة هؤلاء المتظاهرين الزائفين وعنفهم غير المبرر”.
وقالت “آمل في إدانةً واضحةً من منظمي الإضراب ومن جميع القوى السياسية”.
ومن جانبها، قالت عضو البرلمان الأوروبي عن تحالف الخضر واليسار، بينيديتا سكوديري “نأسف بالتأكيد لبعض حوادث العنف، التي يجب إدانتها دائمًا. لكن أعمال العنف القليلة التي ارتكبتها مجموعات معزولة لا تطغى على التحركات السلمية العديدة لآلاف الأشخاص الذين يوجهون رسالة واضحة جدًا إلى حكومتنا: لا يمكننا الصمت في وجه الإبادة الجماعية”.
وأضافت متحدثةً على متن (أسطول الصمود العالمي) “توقف العمال والطلاب ومجتمعات بأكملها اليوم في غزة ليهتفوا: ليس باسمنا. هذا هو الشعب الإيطالي الذي يتخذ موقفًا بينما تغض حكوماتنا الطرف”.
ونشرت ميلوني على وسائط التواصل الاجتماعي صورا من مدينة ميلانو وصفتها بـ”المُخزية”.
وأضافت “متظاهرون يُعلنون يسمون أنفسهم بداعمي فلسطين، ومناهضين للفاشية، ودعاة سلام يُعلنون يُخربون محطة القطارات بالمدينة ويُسببون اشتباكات مع الشرطة”.
وأعربت ميلوني عن “التعاطف مع قوات الشرطة، المُجبرة على تحمّل غطرسة هؤلاء المتظاهرين الزائفين وعنفهم غير المبرر”.
وقالت “آمل في إدانةً واضحةً من منظمي الإضراب ومن جميع القوى السياسية”.
ومن جانبها، قالت عضو البرلمان الأوروبي عن تحالف الخضر واليسار، بينيديتا سكوديري “نأسف بالتأكيد لبعض حوادث العنف، التي يجب إدانتها دائمًا. لكن أعمال العنف القليلة التي ارتكبتها مجموعات معزولة لا تطغى على التحركات السلمية العديدة لآلاف الأشخاص الذين يوجهون رسالة واضحة جدًا إلى حكومتنا: لا يمكننا الصمت في وجه الإبادة الجماعية”.
وأضافت متحدثةً على متن (أسطول الصمود العالمي) “توقف العمال والطلاب ومجتمعات بأكملها اليوم في غزة ليهتفوا: ليس باسمنا. هذا هو الشعب الإيطالي الذي يتخذ موقفًا بينما تغض حكوماتنا الطرف”.