وقال كيزر في ميونخ اليوم الأحد إن المقصد من الاقتراح "جيد لكننا لدينا ما يكفي من الخبراء والعلماء".
وأضاف كيزر أن " حل مشاكلنا البيئية تحتاج إلى شخصيات قيادية تفهم النظم المتعارضة الأهداف وتنهي هذا التعارض".
وأشار كيزر إلى أن قمة المناخ في العاصمة الإسبانية مدريد حضرها عدد كاف من الخبراء " و قليل جدا من هذه القيادات، والنتيجة تتحدث عن نفسها".
وكانت نويباور أوصت في مقترحها بتخصيص المنصب المعروض عليها " لممثل أو ممثلة لعلماء المستقبل".
وكان كايسر أعرب عن أسفه لقرار نويباور عدم قبول المنصب.
وقال كايسر اليوم :"كان يمكنها أن تساعد في صياغة حلول لمشكلات المناخ التي تعنى بها مجموعة /أيام الجمعة من أجل المستقبل/، إلى جانب الاطلاع على الأعمال المعقدة للشركة من الداخل"، لافتا في الوقت نفسه إلى أنه يحترم قرارها.
وبدأ الحوار بين كايسر والناشطة بعدما طالب ناشطون، بقيادتها، بأن تنهي الشركة العملاقة مشاركتها في مشروع تعدين مثير للجدل في أستراليا، حيث عززت حرائق الغابات المطالب المتعلقة بمكافحة التغير المناخي.
وتركزت الاحتجاجات على خطط لمجموعة "أداني" الصناعية الهندية لبناء واحد من أكبر مناجم الفحم في العالم بولاية كوينزلاند الأسترالية، حيث تعاقدت شركة سيمنس لتوفير نظام إشارات السكك الحديدية للمشروع.
وكان كايسر عرض المنصب على نويباور أمس الأول الجمعة.
وقال كايسر :"نقف في الجانب نفسه مع الآنسة نويباور وجميع من يرون أن تغير المناخ يشكل تهديدا".
وأضاف :"لدينا نفس الهدف بشأن هذه القضية: مكافحة التغير المناخي. وبابي سيظل مفتوحا".
وتعتزم شركة سيمنس أن تعلن غدا ما إذا كانت ستستمر في عرضها لبناء نظام الإشارات.
وأضاف كيزر أن " حل مشاكلنا البيئية تحتاج إلى شخصيات قيادية تفهم النظم المتعارضة الأهداف وتنهي هذا التعارض".
وأشار كيزر إلى أن قمة المناخ في العاصمة الإسبانية مدريد حضرها عدد كاف من الخبراء " و قليل جدا من هذه القيادات، والنتيجة تتحدث عن نفسها".
وكانت نويباور أوصت في مقترحها بتخصيص المنصب المعروض عليها " لممثل أو ممثلة لعلماء المستقبل".
وكان كايسر أعرب عن أسفه لقرار نويباور عدم قبول المنصب.
وقال كايسر اليوم :"كان يمكنها أن تساعد في صياغة حلول لمشكلات المناخ التي تعنى بها مجموعة /أيام الجمعة من أجل المستقبل/، إلى جانب الاطلاع على الأعمال المعقدة للشركة من الداخل"، لافتا في الوقت نفسه إلى أنه يحترم قرارها.
وبدأ الحوار بين كايسر والناشطة بعدما طالب ناشطون، بقيادتها، بأن تنهي الشركة العملاقة مشاركتها في مشروع تعدين مثير للجدل في أستراليا، حيث عززت حرائق الغابات المطالب المتعلقة بمكافحة التغير المناخي.
وتركزت الاحتجاجات على خطط لمجموعة "أداني" الصناعية الهندية لبناء واحد من أكبر مناجم الفحم في العالم بولاية كوينزلاند الأسترالية، حيث تعاقدت شركة سيمنس لتوفير نظام إشارات السكك الحديدية للمشروع.
وكان كايسر عرض المنصب على نويباور أمس الأول الجمعة.
وقال كايسر :"نقف في الجانب نفسه مع الآنسة نويباور وجميع من يرون أن تغير المناخ يشكل تهديدا".
وأضاف :"لدينا نفس الهدف بشأن هذه القضية: مكافحة التغير المناخي. وبابي سيظل مفتوحا".
وتعتزم شركة سيمنس أن تعلن غدا ما إذا كانت ستستمر في عرضها لبناء نظام الإشارات.