
وتشغل النمسا حاليا مقعدا في مجلس الأمن في نيويورك، حيث يتم هناك بحث تدابير عقابية جديدة بهدف الضغط على إيران لوقف برنامجها النووي المثير للجدل. وأكد المتحدث باسم الوكالة الدولية للطاقة الذرية جيل تودور، أن متكي سوف يلتقي أمانو بعد غد الأحد.
وقال دبلوماسيون في فيينا إن الوزير الإيراني استطاع تحديد موعد لمقابلة مدير الوكالة خلال مدة قصيرة، بعدما دعا إلى عقد اجتماع مع وزير الخارجية النمساوي مايكل سبيندليجر.
في غضون ذلك، يقوم الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد اليوم الجمعة بزيارة إلى أوغندا، التي تشغل حاليا كذلك مقعدا في مجلس الأمن.
وتسعى الولايات المتحدة ودول غربية أخرى في مجلس الأمن نحو فرض عقوبات إضافية على إيران، بسبب عدم تعاون طهران بشكل كامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في الأشهر الأخيرة وقيامها بتخصيب اليورانيوم بمستويات أعلى مما سبق.
وتدعو الوكالة إيران على مدار عشرة أعوام للرد على تساؤلات حول أبحاث محتملة في مجال التسلح النووي، لكن طهران ترفض ذلك معللة رفضها بأن البرنامج النووي موجه فقط لأغراض الطاقة والعلوم.
وفي الخريف الماضي، حاولت الوكالة التي تتخذ من فيينا مقرا لها التوسط من أجل إبرام اتفاق بين إيران والولايات المتحدة وروسيا وفرنسا لمعالجة اليورانيوم الإيراني المخصب بمفاعلات وقود في الخارج بدلا من داخل البلاد. لكن طهران لم توافق حتى الآن على ذلك.
وقال دبلوماسيون في فيينا إن الوزير الإيراني استطاع تحديد موعد لمقابلة مدير الوكالة خلال مدة قصيرة، بعدما دعا إلى عقد اجتماع مع وزير الخارجية النمساوي مايكل سبيندليجر.
في غضون ذلك، يقوم الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد اليوم الجمعة بزيارة إلى أوغندا، التي تشغل حاليا كذلك مقعدا في مجلس الأمن.
وتسعى الولايات المتحدة ودول غربية أخرى في مجلس الأمن نحو فرض عقوبات إضافية على إيران، بسبب عدم تعاون طهران بشكل كامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في الأشهر الأخيرة وقيامها بتخصيب اليورانيوم بمستويات أعلى مما سبق.
وتدعو الوكالة إيران على مدار عشرة أعوام للرد على تساؤلات حول أبحاث محتملة في مجال التسلح النووي، لكن طهران ترفض ذلك معللة رفضها بأن البرنامج النووي موجه فقط لأغراض الطاقة والعلوم.
وفي الخريف الماضي، حاولت الوكالة التي تتخذ من فيينا مقرا لها التوسط من أجل إبرام اتفاق بين إيران والولايات المتحدة وروسيا وفرنسا لمعالجة اليورانيوم الإيراني المخصب بمفاعلات وقود في الخارج بدلا من داخل البلاد. لكن طهران لم توافق حتى الآن على ذلك.