وأفاد موقع “صوت العاصمة” المتخصص بنقل أخبار دمشق وريفها، أن أكثر من 100 عائلة من أهالي جنوبي دمشق فقدوا التواصل مع أبناءهم، الذي تم نقلهم إلى جبهات إدلب وريف حلب، وسط رفض قيادات مجموعاتهم بتوضيح أسباب انقطاع الاتصال.
وأضاف الموقع أن أهالي بلدة “التل” وبلدات جنوبي دمشق نعوا، خلال الأيام الماضية، مقتل 7 عناصر من أبناءهم في صفوف نظام الأسد خلال المعارك الدائرة في ريف حلب الغربي ضد فصائل الثوار.
وسبق أن أصدرت قيادة الفرقة الرابعة في نظام الأسد، أواخر كانون الثاني الماضي، أوامر تقضي بنقل مجموعات جديدة من عناصر التسويات في جنوبي دمشق إلى المعارك الدائرة بمحافظة إدلب والأرياف المحيطة بها.
ووثق الموقع مقتل أكثر من 200 من عناصر التسويات المتطوعين في صفوف الميليشيات المساندة لنظام الأسد، من أبناء ريفي دمشق الشرقي والغربي، منذ مطلع عام 2019.
الجدير بالذكر أن روسيا عملت على زج عناصر التسويات من مختلف مناطق سوريا في الصفوف الأمامية، خلال عملياتها العسكرية ضد فصائل الثوار شمال غربي سوريا.
وأضاف الموقع أن أهالي بلدة “التل” وبلدات جنوبي دمشق نعوا، خلال الأيام الماضية، مقتل 7 عناصر من أبناءهم في صفوف نظام الأسد خلال المعارك الدائرة في ريف حلب الغربي ضد فصائل الثوار.
وسبق أن أصدرت قيادة الفرقة الرابعة في نظام الأسد، أواخر كانون الثاني الماضي، أوامر تقضي بنقل مجموعات جديدة من عناصر التسويات في جنوبي دمشق إلى المعارك الدائرة بمحافظة إدلب والأرياف المحيطة بها.
ووثق الموقع مقتل أكثر من 200 من عناصر التسويات المتطوعين في صفوف الميليشيات المساندة لنظام الأسد، من أبناء ريفي دمشق الشرقي والغربي، منذ مطلع عام 2019.
الجدير بالذكر أن روسيا عملت على زج عناصر التسويات من مختلف مناطق سوريا في الصفوف الأمامية، خلال عملياتها العسكرية ضد فصائل الثوار شمال غربي سوريا.