وكتب على لافتات اخرى "اضحي بحياتي من اجلك ايها القائد" المرشد الاعلى آية الله علي خامنئي.
وفي الرابع من تشرين الاول/اكتوبر 1979، احتل طلبة اسلاميون السفارة الاميركية واحتجزوا دبلوماسييها رهائن طوال 444 يوما. ثم قطعت العلاقات الدبلوماسية بين واشنطن وطهران.
ومنذ ذلك الحين، تنظم تظاهرة سنوية امام السفارة الاميركية السابقة في طهران.
وفي كلمة امام المتظاهرين، برر خامنئي من جديد احتلال السفارة.
وقال ان "هذا العمل هو رمز شجاعة وجرأة الشباب الثوري في مواجهة جبروت الولايات المتحدة، لأن احتلال وكر الجواسيس (السفارة) أذل الولايات المتحدة".
وانتقد خامنئي الرئيس الاميركي "الذي يقول كلمات ظاهرها ودي لكنها ليست في الواقع سوى يد من حديد في قفاز من مخمل"، ملمحا بذلك الى رسالة الرئيس باراك اوباما التي وجهها في 2009 الى ايران داعيا اياها الى طي صفحة في العلاقات الثنائية.
واستمر تدهور العلاقات بين طهران وواشنطن، خصوصا بسبب البرنامج النووي الايراني المثير للخلاف.
وقد تبنى مجلس الامن، بضغط من الولايات المتحدة، في حزيران/يونيو الماضي قرارا جديدا شدد العقوبات الدولية على ايران.
ثم فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي على ايران عقوباتهما الخاصة التي استهدفت قطاعات الطاقة والمصارف والنقل البحري.
وفي الرابع من تشرين الاول/اكتوبر 1979، احتل طلبة اسلاميون السفارة الاميركية واحتجزوا دبلوماسييها رهائن طوال 444 يوما. ثم قطعت العلاقات الدبلوماسية بين واشنطن وطهران.
ومنذ ذلك الحين، تنظم تظاهرة سنوية امام السفارة الاميركية السابقة في طهران.
وفي كلمة امام المتظاهرين، برر خامنئي من جديد احتلال السفارة.
وقال ان "هذا العمل هو رمز شجاعة وجرأة الشباب الثوري في مواجهة جبروت الولايات المتحدة، لأن احتلال وكر الجواسيس (السفارة) أذل الولايات المتحدة".
وانتقد خامنئي الرئيس الاميركي "الذي يقول كلمات ظاهرها ودي لكنها ليست في الواقع سوى يد من حديد في قفاز من مخمل"، ملمحا بذلك الى رسالة الرئيس باراك اوباما التي وجهها في 2009 الى ايران داعيا اياها الى طي صفحة في العلاقات الثنائية.
واستمر تدهور العلاقات بين طهران وواشنطن، خصوصا بسبب البرنامج النووي الايراني المثير للخلاف.
وقد تبنى مجلس الامن، بضغط من الولايات المتحدة، في حزيران/يونيو الماضي قرارا جديدا شدد العقوبات الدولية على ايران.
ثم فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي على ايران عقوباتهما الخاصة التي استهدفت قطاعات الطاقة والمصارف والنقل البحري.