كشف الأرشيف العثماني عن آثار "المقبرة البريطانية" في محافظة الشمال اللبنانية (طرابلس الشام)، والتي تم إنشاؤها من قبل السلطان عبد الحميد الثاني (1876- 1909)، وتعرضت لاحقًا لمحاولة طمس تاريخ الإنشاء.
برلين – عندما دخل ممثلو ألمانيا قبل مئة عام صالون المرايا بقصر فيرساي، كان أول ما رأوه، خمسة جنود فرنسيين واقفين مشدودين أمام النوافذ الضخمة. كان غرض رئيس وزراء فرنسا آنذاك، جورج كلمنسو، أن تذكر وجوه
بين 5 يوليو/تموز عامي 1830 و1962 نحو 132 عاما من الكفاح الجزائري ومليون شهيد من أجل الاستقلال عن الاحتلال الفرنسي. ففي 5 يوليو/تموز عام 1830، سلم الداي حسين حاكم الجزائر مدينته للقوات الفرنسية ليبدأ
سلطت النصوص المصرية القديمة الضوء على مكانة الأخلاق ومكافحة الجريمة بعقوبات مختلفةكعنصرين أساسيين في جوهر حياة المصريين قديما، وشغلت مكارم الأخلاق حيزا كبيرا استند إلى خبرات وعادات اجتماعية متنوعة
من منّا لم يسمع بالرسالة التي أرسلها الخليفة العباسي هارون الرشيد إلى الإمبراطور البيزنطي نقفور حين أغضبته رسالته التي طالبه فيها برد الجزية إلى الإمبراطورية، فما كان منه إلا أن رد على ظهر الرسالة
شرت صحيفة التايمز البريطانية في الآونة الأخيرة تقريرا لمراسلتها في سيمفيروبول في أوكرانيا، هانا لوسيندا سميث، بعنوان "تتار القرم يخشون من الاضطهاد الروسي المعتاد". وتبدأ المراسلة تقريرها برواية تقصها
الأقصر -حجاج سلامة - من الحكايات المثيرة التى يتناقلها العالمون بحقل التنقيب الأثرى في مدن مصر الغنية بالمقابر والمعابد القديمة مثل الأقصر وأسوان، هي الروايات التى تحكى عن تلك الخطابات التى ربما لم
وصفها البريطانيون بالشجاعة ولقبوها بالبطلة لــ "عملها بتفانٍ وإخلاص من أجل الحرية"، وقتلها النازيون بعد تعذيبها بشكل وحشي لمدة عشرة أشهر. إنها الأميرة الهندية المسلمة، نورالنساء عنايت خان، التي قد