وأضاف إنه "يجب البحث عن مواطن الخلل التي جعلت الكثيرين يفقدون إيمانهم بنجاعة النظم والآليات الأممية القائمة، بما في ذلك ازدواجية المعايير، كما يجب تكثيف الجهود المخلصة في وضع تصورات جديدة للمرحلة القادمة"
وتابع الأمير: لقد تشوشت الرؤية الأممية المشتركة التي بدت واضحة في بداية الألفية الجديدة، سواء لناحية الشرعية الدولية وقضايا الفقر والبيئة والمناخ، أم فيما يتعلق بمحاسبة مجرمي الحرب".
واوضح أمير قطر" المشكلات والتحديات بقيت هي نفسها، ومشاكل البيئة والمناخ تتفاقم، ولم تحل قضية الفقر المزمن في مناطق شاسعة في العالم، وكذلك قضايا الاحتلال وضم أراضي الغير بالقوة.. وهذه مشاكل لا يمكن حلها من دون جهود دولية منسقة ورؤى مشتركة"
واستطرد": لقد آلينا على أنفسنا هنا في قطر، أن لا نكتفي بنقد هذا الواقع وأن نحاول الإسهام في الإجابة على هذه الأسئلة ولو جزئيا،فبالإضافة إلى سياساتنا القائمة على احترام القانون الدولي والإسهام في حل النزاعات سلميا،قمنا كذلك بإنشاء منصات مثل منتدى الدوحة ومؤتمر حوار الأديان"
وذكر" أما على المستوى الإغاثي والتنموي فقد أعلنا على هامش انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في ايلول/سبتمبر الماضي تخصيص مبلغ 100 مليون دولار للدول الجزرية الصغيرة لمواجهة تغير المناخ ، كما تعهدت دولة قطر بتعليم مليون طفلة في مناطق النزاعات بحلول العام 2021. "
وقال الشيخ تميم بن حمد " : يسهم صندوق قطر للتنمية سنويا بحوالي 600 مليون دولار لصالح مشروعات إغاثية وتعليمية وصحية في حوالي 59 دولة في جميع القارات، كما أن قطر الخيرية أسهمت بحوالي 400 مليون دولار لصالح مشروعات تنموية استفاد منها حوالي عشرة ملايين إنسان في 50 دولة".
وتابع الأمير: لقد تشوشت الرؤية الأممية المشتركة التي بدت واضحة في بداية الألفية الجديدة، سواء لناحية الشرعية الدولية وقضايا الفقر والبيئة والمناخ، أم فيما يتعلق بمحاسبة مجرمي الحرب".
واوضح أمير قطر" المشكلات والتحديات بقيت هي نفسها، ومشاكل البيئة والمناخ تتفاقم، ولم تحل قضية الفقر المزمن في مناطق شاسعة في العالم، وكذلك قضايا الاحتلال وضم أراضي الغير بالقوة.. وهذه مشاكل لا يمكن حلها من دون جهود دولية منسقة ورؤى مشتركة"
واستطرد": لقد آلينا على أنفسنا هنا في قطر، أن لا نكتفي بنقد هذا الواقع وأن نحاول الإسهام في الإجابة على هذه الأسئلة ولو جزئيا،فبالإضافة إلى سياساتنا القائمة على احترام القانون الدولي والإسهام في حل النزاعات سلميا،قمنا كذلك بإنشاء منصات مثل منتدى الدوحة ومؤتمر حوار الأديان"
وذكر" أما على المستوى الإغاثي والتنموي فقد أعلنا على هامش انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في ايلول/سبتمبر الماضي تخصيص مبلغ 100 مليون دولار للدول الجزرية الصغيرة لمواجهة تغير المناخ ، كما تعهدت دولة قطر بتعليم مليون طفلة في مناطق النزاعات بحلول العام 2021. "
وقال الشيخ تميم بن حمد " : يسهم صندوق قطر للتنمية سنويا بحوالي 600 مليون دولار لصالح مشروعات إغاثية وتعليمية وصحية في حوالي 59 دولة في جميع القارات، كما أن قطر الخيرية أسهمت بحوالي 400 مليون دولار لصالح مشروعات تنموية استفاد منها حوالي عشرة ملايين إنسان في 50 دولة".