وقال إسبر :" لقد تم تحقيق تقدم باتجاه التوصل إلى اتفاق سياسي أوسع نطاقا".
وذكر إسبر في اجتماع وزراء دفاع الناتو: "قلنا منذ البداية إن التوصل لاتفاق سياسي هو الحل الأفضل، إن لم يكن الحل الوحيد في أفغانستان".
وأضاف: "لدينا أساس لواحد (اتفاق) مطروح ونحن ندرسه بدقة. أعتقد أن السلام يستحق منحه فرصة".
ومن شأن الاتفاق أن يُلزم مقاتلي طالبان بالحد من هجماتهم في أفغانستان، ويلزم الولايات المتحدة بتقليص تواجد قواتها هناك. ومن شأن هذا أن يمهد الطريق للمفاوضات بين طالبان والحكومة الأفغانية بشأن اتفاق سلام لإنهاء أطول حرب تخوضها أمريكا.
ويراهن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أن التعامل المباشر مع طالبان، التي كانت من قبل توفر ملاذا آمنا لتنظيم القاعدة الإرهابي في أفغانستان، سيساعده في الوفاء بتعهد قدمه عند الترشح لمنصب الرئيس عام 2016 بإخراج أمريكا مما وصفه بـ "الحروب التي تنتهي".
وظل الوفد الأمريكي بقيادة زلماي خليل زاد المبعوث الخاص للمصالحة في أفغانستان يتفاوض مع طالبان بشكل أساسي في قطر منذ أواخر عام 2018. وفي أيلول/ سبتمبر الماضي، أوقف ترامب المحادثات فجأة ردا على تفجير انتحاري في كابول أسفر عن مقتل جندي أمريكي.
وتسيطر طالبان أو تنافس على السيطرة على نصف مساحة أفغانستان، وهي مساحة أكبر من أي وقت مضى منذ الإطاحة بالحركة عام 2001 في أعقاب الهجمات الإرهابية على الولايات المتحدة، ولدى الولايات المتحدة الآن حوالي 13 ألفا من حوالي 23 ألفا من القوات الأجنبية في أفغانستان، بانخفاض كبير عن أكبر عدد من القوات الذي بلغ 100 ألف في 2011. بحسب ما أوردته وكالة بلومبرج.
وذكر إسبر في اجتماع وزراء دفاع الناتو: "قلنا منذ البداية إن التوصل لاتفاق سياسي هو الحل الأفضل، إن لم يكن الحل الوحيد في أفغانستان".
وأضاف: "لدينا أساس لواحد (اتفاق) مطروح ونحن ندرسه بدقة. أعتقد أن السلام يستحق منحه فرصة".
ومن شأن الاتفاق أن يُلزم مقاتلي طالبان بالحد من هجماتهم في أفغانستان، ويلزم الولايات المتحدة بتقليص تواجد قواتها هناك. ومن شأن هذا أن يمهد الطريق للمفاوضات بين طالبان والحكومة الأفغانية بشأن اتفاق سلام لإنهاء أطول حرب تخوضها أمريكا.
ويراهن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أن التعامل المباشر مع طالبان، التي كانت من قبل توفر ملاذا آمنا لتنظيم القاعدة الإرهابي في أفغانستان، سيساعده في الوفاء بتعهد قدمه عند الترشح لمنصب الرئيس عام 2016 بإخراج أمريكا مما وصفه بـ "الحروب التي تنتهي".
وظل الوفد الأمريكي بقيادة زلماي خليل زاد المبعوث الخاص للمصالحة في أفغانستان يتفاوض مع طالبان بشكل أساسي في قطر منذ أواخر عام 2018. وفي أيلول/ سبتمبر الماضي، أوقف ترامب المحادثات فجأة ردا على تفجير انتحاري في كابول أسفر عن مقتل جندي أمريكي.
وتسيطر طالبان أو تنافس على السيطرة على نصف مساحة أفغانستان، وهي مساحة أكبر من أي وقت مضى منذ الإطاحة بالحركة عام 2001 في أعقاب الهجمات الإرهابية على الولايات المتحدة، ولدى الولايات المتحدة الآن حوالي 13 ألفا من حوالي 23 ألفا من القوات الأجنبية في أفغانستان، بانخفاض كبير عن أكبر عدد من القوات الذي بلغ 100 ألف في 2011. بحسب ما أوردته وكالة بلومبرج.