وصرح محاميه يافار حميد الذي رافقه منذ مغادرته الخرطوم الجمعة، "انه يوم عظيم لابوسفيان وعائلته وللشعب".
وكان عبد الرازق اوقف واعتقل في 2003 في السودان الذي وصله لزيارة والدته. وبعد الافراج عنه علق في هذا البلد لان اسمه مدرج في لائحة سوداء للامم المتحدة عن الاشخاص المشبوهين بالارهاب.
ومنذ ايار/مايو 2008، كان يعيش في السفارة الكندية في الخرطوم التي لجأ اليها.
وطلب جواز سفر جديدا ليتمكن من العودة الى كندا لكن السلطات الكندية رفضت بحجة ورود اسمه في لائحة سوداء للامم المتحدة.
وتغير الوضع في الرابع من حزيران/يونيو الماضي لدى صدور قرار عن المحكمة الفدرالية الكندية التي امرت باعادة عبد الرازق، معتبرة ان حقوقه قد انتهكت. وقررت الحكومة الا ترفع دعوى استئناف وان تمتثل قرار القضاء.
وتؤكد وثيقة للجنة "1267" في مجلس الامن المكلفة مكافحة الارهاب، ان عبد الرازق ينتمي الى "خلية مونتريال التي التقى اعضاؤها في معسكر تدريب للقاعدة في كالدين بافغانستان".
واوضحت الوثيقة انه جند بضعة اشخاص ليتدربوا في هذا المخيم، مؤكدا لواحد منهم انه يعرف شخصيا زعيم القاعدة اسامة بن لادنة.
ويقول محامي عبد الرازق، ان الوثيقة هي "تكرار للادعاءات التي اصدرتها الولايات المتحدة في 2006" ونفاها موكله. وقال لوكالة فرانس برس "لذلك لا نرى فيها شيئا جديدا".
وكان عبد الرازق اوقف واعتقل في 2003 في السودان الذي وصله لزيارة والدته. وبعد الافراج عنه علق في هذا البلد لان اسمه مدرج في لائحة سوداء للامم المتحدة عن الاشخاص المشبوهين بالارهاب.
ومنذ ايار/مايو 2008، كان يعيش في السفارة الكندية في الخرطوم التي لجأ اليها.
وطلب جواز سفر جديدا ليتمكن من العودة الى كندا لكن السلطات الكندية رفضت بحجة ورود اسمه في لائحة سوداء للامم المتحدة.
وتغير الوضع في الرابع من حزيران/يونيو الماضي لدى صدور قرار عن المحكمة الفدرالية الكندية التي امرت باعادة عبد الرازق، معتبرة ان حقوقه قد انتهكت. وقررت الحكومة الا ترفع دعوى استئناف وان تمتثل قرار القضاء.
وتؤكد وثيقة للجنة "1267" في مجلس الامن المكلفة مكافحة الارهاب، ان عبد الرازق ينتمي الى "خلية مونتريال التي التقى اعضاؤها في معسكر تدريب للقاعدة في كالدين بافغانستان".
واوضحت الوثيقة انه جند بضعة اشخاص ليتدربوا في هذا المخيم، مؤكدا لواحد منهم انه يعرف شخصيا زعيم القاعدة اسامة بن لادنة.
ويقول محامي عبد الرازق، ان الوثيقة هي "تكرار للادعاءات التي اصدرتها الولايات المتحدة في 2006" ونفاها موكله. وقال لوكالة فرانس برس "لذلك لا نرى فيها شيئا جديدا".