واوضح بيان حكومي ان "المالكي تلقى اتصالا من رئيس الوزراء السوري محمد العطري بحث خلاله العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وسبل تطويرها على الصعيدين السياسي والاقتصادي".
واكد الجانبان "ضرورة العمل خلال المرحلة القادمة على تنمية علاقات البلدين بما يحقق المصالح العليا للشعبين".
وقد شن المالكي وغيره من المسؤولين حملة عنيفة ضد سوريا اثر موجة من التفجيرات الدامية بدات الصيف الماضي.
واتهم مسؤولون عراقيون سوريا بايواء قادة بعثيين عراقيين سابقين يقفون وراء اعتداءات بغداد الدامية التي وقعت في 19 اب/اغسطس 2009 واسفرت عن سقوط حوالى مئة قتيل و600 جريح. لكن دمشق نفت هذه الاتهامات.
وقد طلب المالكي رسميا من الامم المتحدة تشكيل لجنة تحقيق دولية في الاعتداءات.
وازدادت حدة التوتر بين البلدين مع استدعاء سفيريهما اواخر الشهر ذاته.
واكد الجانبان "ضرورة العمل خلال المرحلة القادمة على تنمية علاقات البلدين بما يحقق المصالح العليا للشعبين".
وقد شن المالكي وغيره من المسؤولين حملة عنيفة ضد سوريا اثر موجة من التفجيرات الدامية بدات الصيف الماضي.
واتهم مسؤولون عراقيون سوريا بايواء قادة بعثيين عراقيين سابقين يقفون وراء اعتداءات بغداد الدامية التي وقعت في 19 اب/اغسطس 2009 واسفرت عن سقوط حوالى مئة قتيل و600 جريح. لكن دمشق نفت هذه الاتهامات.
وقد طلب المالكي رسميا من الامم المتحدة تشكيل لجنة تحقيق دولية في الاعتداءات.
وازدادت حدة التوتر بين البلدين مع استدعاء سفيريهما اواخر الشهر ذاته.