
مؤتمر المناخ في كوبنهاغن
ومن المقرر ان تعمل 192 دولة على التوصل قبل 18 كانون الاول/ديسمبر الحالي الى اتفاق عالمي لمكافحة التغييرات المناخية يتضمن تمويلا للدول الاكثر عرضة لخطر هذه التغييرات.
واضاف "لكن ما يبدو لي اكثر اهمية هو ان لا يسفر هذا المؤتمر عن اعادة تدوير للمساعدة على التنمية، او عن تغليف جديد لوعود المساعدات السابقة في القضاء على الفقر".
وشدد بوير على ان "هذه الاموال يجب ان تكون حقيقية وكبيرة وفورية واضافية" عن مبلغ المساعدة على التنمية.
واضاف "على الاثر، ومن الان حتى العام 2020 او 2030، سيتطلب الامر مبالغ اكبر بكثير بواقع مئات المليارات من الدولارات لمواجهة اثار (التغييرات المناخية) ومواكبتها".
ومن المقرر ان يبدا سريان اتفاقية كوبنهاغن الجديدة في اول كانون الثاني/يناير 2013 مع انتهاء المرحلة الاولى من بروتوكول كيوتو في نهاية 2012.
واعتبر الاتحاد الاوروبي وعلى الاخص رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي انه لا ينبغي انتظار بدء تنفيذ الاتفاق الجديد لتقديم الدعم المالي للدول الاكثر عرضة للضرر.
وقدرا حجم هذه المساعدة بما يتراوح بين "5 الى 7 مليارات يورو" او "عشرة مليارات دولار" دون تحديد المساعدة التي سيقدمها الاتحاد الاوروبي
واضاف "لكن ما يبدو لي اكثر اهمية هو ان لا يسفر هذا المؤتمر عن اعادة تدوير للمساعدة على التنمية، او عن تغليف جديد لوعود المساعدات السابقة في القضاء على الفقر".
وشدد بوير على ان "هذه الاموال يجب ان تكون حقيقية وكبيرة وفورية واضافية" عن مبلغ المساعدة على التنمية.
واضاف "على الاثر، ومن الان حتى العام 2020 او 2030، سيتطلب الامر مبالغ اكبر بكثير بواقع مئات المليارات من الدولارات لمواجهة اثار (التغييرات المناخية) ومواكبتها".
ومن المقرر ان يبدا سريان اتفاقية كوبنهاغن الجديدة في اول كانون الثاني/يناير 2013 مع انتهاء المرحلة الاولى من بروتوكول كيوتو في نهاية 2012.
واعتبر الاتحاد الاوروبي وعلى الاخص رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي انه لا ينبغي انتظار بدء تنفيذ الاتفاق الجديد لتقديم الدعم المالي للدول الاكثر عرضة للضرر.
وقدرا حجم هذه المساعدة بما يتراوح بين "5 الى 7 مليارات يورو" او "عشرة مليارات دولار" دون تحديد المساعدة التي سيقدمها الاتحاد الاوروبي