وقال كبير مفاوضي الاتحاد ميشيل بارنييه، إن التكتل يمكنه أن يقدم لبريطانيا اتفاقا تجاريا "طموحا للغاية" يشمل إلغاء التعريفة الجمركية وتحديد حصص، بما في ذلك العديد من الخدمات، بشرط أن توقع بريطانيا على معايير الاتحاد الأوروبي الآن وفي المستقبل.
وأكد بارنييه "نحتاج إلى التأكد من أن المنافسة لا تزال مفتوحة ونزيهة"، مشيرا إلى أنه يجب أن يوافق كل من الطرفين على "ضمانات محددة وفعالة لضمان ساحة أداء متكافئ على المدى الطويل".
وأشار إلى أن "هذا يعني آليات لدعم المعايير العالية التي نملكها فيما يتعلق بالنواحي الاجتماعية والبيئية والمساعدات الحكومية والضرائب اليوم ومع التطورات في المستقبل".
وكشرط آخر، يتعين على بريطانيا أيضا الموافقة على منح الاتحاد الأوروبي إمكانية الاستخدام المستمر لمياه الصيد الخاصة بها - والعكس بالعكس - بما في ذلك تحديد الحصص، حسبما يقول بارنييه.
وقال جونسون اليوم إن لندن ستلتزم بمعايير عالية "دون أن تكون مجبرة بسبب معاهدة ما" وإنها يجب أن تضغط من أجل التوصل إلى اتفاق للتجارة لا يلزمها بتعديل كامل لأنظمتها، مثلما فعلت بروكسل مع كندا.
وقال رئيس الوزراء البريطاني "لا حاجة لأن يشمل أي اتفاق تجارة حرة قبول القواعد الأوروبية بشأن سياسة المنافسة والمساعدات الحكومية والحماية الاجتماعية والبيئة، أو أي شيء مماثل أكثر مما يتعين على الاتحاد الأوروبي قبول القواعد البريطانية".
وتابع أن بريطانيا سوف تجري تغيرا مماثل للتحول إلى الرجل الخارق لتصبح بطلا خارقا" للتجارة الحرة، مضيفا أنها ليست في حاجة للقبول بقواعد الاتحاد الأوروبي خلال مفاوضاتها بشأن العلاقة التي سوف تجمعها ببروكسل بعد خروجها رسميا من الاتحاد الأوروبي.
وأضاف جونسون أن التجارة العالمية في حاجة لدولة مستعدة لتقديم نفسها كبطلة للتجارة الحرة.
وأوضح أن التجارة العالمية في حاجة لدولة على استعداد لتصبح بطلا خارقا" يدافع عن حق سكان الأرض في البيع والشراء بحرية فيما بينهم".
وقال " المملكة المتحدة على استعداد للقيام بهذا الدور".
وأكد بارنييه "نحتاج إلى التأكد من أن المنافسة لا تزال مفتوحة ونزيهة"، مشيرا إلى أنه يجب أن يوافق كل من الطرفين على "ضمانات محددة وفعالة لضمان ساحة أداء متكافئ على المدى الطويل".
وأشار إلى أن "هذا يعني آليات لدعم المعايير العالية التي نملكها فيما يتعلق بالنواحي الاجتماعية والبيئية والمساعدات الحكومية والضرائب اليوم ومع التطورات في المستقبل".
وكشرط آخر، يتعين على بريطانيا أيضا الموافقة على منح الاتحاد الأوروبي إمكانية الاستخدام المستمر لمياه الصيد الخاصة بها - والعكس بالعكس - بما في ذلك تحديد الحصص، حسبما يقول بارنييه.
وقال جونسون اليوم إن لندن ستلتزم بمعايير عالية "دون أن تكون مجبرة بسبب معاهدة ما" وإنها يجب أن تضغط من أجل التوصل إلى اتفاق للتجارة لا يلزمها بتعديل كامل لأنظمتها، مثلما فعلت بروكسل مع كندا.
وقال رئيس الوزراء البريطاني "لا حاجة لأن يشمل أي اتفاق تجارة حرة قبول القواعد الأوروبية بشأن سياسة المنافسة والمساعدات الحكومية والحماية الاجتماعية والبيئة، أو أي شيء مماثل أكثر مما يتعين على الاتحاد الأوروبي قبول القواعد البريطانية".
وتابع أن بريطانيا سوف تجري تغيرا مماثل للتحول إلى الرجل الخارق لتصبح بطلا خارقا" للتجارة الحرة، مضيفا أنها ليست في حاجة للقبول بقواعد الاتحاد الأوروبي خلال مفاوضاتها بشأن العلاقة التي سوف تجمعها ببروكسل بعد خروجها رسميا من الاتحاد الأوروبي.
وأضاف جونسون أن التجارة العالمية في حاجة لدولة مستعدة لتقديم نفسها كبطلة للتجارة الحرة.
وأوضح أن التجارة العالمية في حاجة لدولة على استعداد لتصبح بطلا خارقا" يدافع عن حق سكان الأرض في البيع والشراء بحرية فيما بينهم".
وقال " المملكة المتحدة على استعداد للقيام بهذا الدور".