الصفحات
سياسة
وقد تأثرت العديد من المسابقات الرياضية حيث تقطعت السبل بمشجعين ومسئولين ورياضيين في مطارات ومدن في جميع أنحاء العالم.
وأعلن منظمون إلغاء سباق للدراجات النارية كان مقررا إقامته مطلع الاسبوع المقبل على حلبة موتيجى في اليابان بسبب عدم ضمانهم وصول السائقين والفرق والدراجات النارية إلى الشرق الأقصى في الوقت المناسب.
لكن الاتحاد الاوروبي لكرة القدم (يويفا) أعلن أمس الأحد أن مباريات الدور قبل النهائي في دوري أبطال أوروبا ستمضي قدما كما هو مخطط له
هذا فيما يعقد وزراء النقل بدول الاتحاد الأوروبي اجتماعا غدا الاثنين عبر تقنية الفيديو كونفيرانس التلفزيونية لتحديد ما إذا كانوا سيفتحون المجال الجوي، وسط مزاعم متزايدة من قبل شركات الطيران بأن سحب الرماد البركاني المنبعثة من أيسلندا لا تشكل أي تهديد لسلامة محركات الطائرات.
وقال المفوض الأوروبي للنقل سيم كالاس للصحفيين في وقت متأخر اليوم الأحد "هذا الوضع ليس دائما، لا يمكننا الاستمرار في انتظار اختفاء سحب الرماد".
وجاءت تصريحات كالاس في بروكسل بعد محادثات مع مسئولين من المنظمة الأوروبية لسلامة الملاحة الجوية "يورو كنترول" وممثل عن الحكومة الإسبانية التي تتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي.
وتم تعليق 84 بالمئة من الرحلات الجوية في أوروبا اليوم الأحد حسبما ذكرت المنظمة إلا أن دييجو لوبيز جاريدو وزير شئون الاتحاد الأوروبي في إسبانيا قال إنه من المتوقع أن يتحسن الوضع غدا الاثنين.
وقال "التوقعات هي أن يتم تسيير نصف الرحلات الجوية في أوروبا"، موضحا أنه من المتوقع أن سحابة الرماد "ستتحرك قليلا إلى الشمال الشرقي" لتترك "نصف أراضي الاتحاد الأوروبي"بدون إي إعاقة لحركة الطيران.
وقال جاريدو إن المحادثات الفنية مع المفوضية الأوروبية ويورو كونترول ستستمر صباح غد الاثنين ليتمكن وزراء النقل بالاتحاد الأوروبي في وقت لاحق من اتخاذ قرار أوروبي مشترك "على أساس نصيحة فنية (ومراعاة ) السلامة كأولوية".
وقال المسئول الإسباني إن "الهدف (كان) فتح المجال الجوي الأوروبي تدريجيا"بعد أن أظهرت الرحلات التجريبية التي سيرتها "لوفتهانزا" و"كيه ال ام" و"آير فرانس" أنه لا يوجد "أي تأثير" من الرماد البركاني.
وأعلن منظمون إلغاء سباق للدراجات النارية كان مقررا إقامته مطلع الاسبوع المقبل على حلبة موتيجى في اليابان بسبب عدم ضمانهم وصول السائقين والفرق والدراجات النارية إلى الشرق الأقصى في الوقت المناسب.
لكن الاتحاد الاوروبي لكرة القدم (يويفا) أعلن أمس الأحد أن مباريات الدور قبل النهائي في دوري أبطال أوروبا ستمضي قدما كما هو مخطط له
هذا فيما يعقد وزراء النقل بدول الاتحاد الأوروبي اجتماعا غدا الاثنين عبر تقنية الفيديو كونفيرانس التلفزيونية لتحديد ما إذا كانوا سيفتحون المجال الجوي، وسط مزاعم متزايدة من قبل شركات الطيران بأن سحب الرماد البركاني المنبعثة من أيسلندا لا تشكل أي تهديد لسلامة محركات الطائرات.
وقال المفوض الأوروبي للنقل سيم كالاس للصحفيين في وقت متأخر اليوم الأحد "هذا الوضع ليس دائما، لا يمكننا الاستمرار في انتظار اختفاء سحب الرماد".
وجاءت تصريحات كالاس في بروكسل بعد محادثات مع مسئولين من المنظمة الأوروبية لسلامة الملاحة الجوية "يورو كنترول" وممثل عن الحكومة الإسبانية التي تتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي.
وتم تعليق 84 بالمئة من الرحلات الجوية في أوروبا اليوم الأحد حسبما ذكرت المنظمة إلا أن دييجو لوبيز جاريدو وزير شئون الاتحاد الأوروبي في إسبانيا قال إنه من المتوقع أن يتحسن الوضع غدا الاثنين.
وقال "التوقعات هي أن يتم تسيير نصف الرحلات الجوية في أوروبا"، موضحا أنه من المتوقع أن سحابة الرماد "ستتحرك قليلا إلى الشمال الشرقي" لتترك "نصف أراضي الاتحاد الأوروبي"بدون إي إعاقة لحركة الطيران.
وقال جاريدو إن المحادثات الفنية مع المفوضية الأوروبية ويورو كونترول ستستمر صباح غد الاثنين ليتمكن وزراء النقل بالاتحاد الأوروبي في وقت لاحق من اتخاذ قرار أوروبي مشترك "على أساس نصيحة فنية (ومراعاة ) السلامة كأولوية".
وقال المسئول الإسباني إن "الهدف (كان) فتح المجال الجوي الأوروبي تدريجيا"بعد أن أظهرت الرحلات التجريبية التي سيرتها "لوفتهانزا" و"كيه ال ام" و"آير فرانس" أنه لا يوجد "أي تأثير" من الرماد البركاني.
