
رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو
وصوت على التعديل في قراءة اولى 62 نائبا مقابل 47. ويتعين لاقرار هذا التعديل ان يوافق عليه الكنيست في قراءتين اخريين.
وقد تم تفصيل هذا التعديل الذي يتعرض لانتقادات حادة من الطبقة السياسية والصحف وخبراء القانون الدستوري، بشكل يسمح للرجل الثاني في قيادة كاديما شاوول موفاز بالانضمام مجددا مع ستة من نواب حزبه الى الليكود اليميني الذي يقوده نتانياهو.
ويأخذ موفاز، وزير الدفاع السابق والقريب جدا عقائديا من الليكود الذي كان احد قادته، على زعيمة كاديما تسيبي ليفني عدم انضمامها الى التحالف الحاكم.
لكن موفاز صوت ضد هذا النص ولم يبد اي رغبة في الانشقاق على كاديما.
ويخفض القانون الى سبعة العدد الادنى للنواب الذين يسمح لهم بمغادرة حزب كبير من اجل انشاء حزب مستقل او الانضمام الى حزب آخر.
ولا يسمح القانون الحالي بالاعتراف باي انشقاق ما لم يشارك فيه ثلث نواب الحزب على الاقل.
وقد فاز كاديما ب28 من مقاعد الكنيست ال120 في الانتخابات التشريعية التي جرت في العاشر من شباط/فبراير الماضي، لذلك يتعين ان يطالب تسعة نواب على الاقل بمثل هذا الانشقاق.
ودان رئيس البرلمان ريوفين ريفلين العضو في الليكود، ادخال تعديل لمجرد تضخيم حجم الاغلبية.
كما وصف قيادي آخر في الليكود هو الوزير بدون حقيبة ميشال ايتان علنا التعديل بانه "ضربة لقواعد اللعبة البرلمانية والديموقراطية" الا انه اعلن انه سيقر التعديل في اطار التضامن الحكومي.
ويدفع نتانياهو باتجاه اقرار هذا التعديل وهدد باقالة الوزراء الذين يعارضونه.
وقد تم تفصيل هذا التعديل الذي يتعرض لانتقادات حادة من الطبقة السياسية والصحف وخبراء القانون الدستوري، بشكل يسمح للرجل الثاني في قيادة كاديما شاوول موفاز بالانضمام مجددا مع ستة من نواب حزبه الى الليكود اليميني الذي يقوده نتانياهو.
ويأخذ موفاز، وزير الدفاع السابق والقريب جدا عقائديا من الليكود الذي كان احد قادته، على زعيمة كاديما تسيبي ليفني عدم انضمامها الى التحالف الحاكم.
لكن موفاز صوت ضد هذا النص ولم يبد اي رغبة في الانشقاق على كاديما.
ويخفض القانون الى سبعة العدد الادنى للنواب الذين يسمح لهم بمغادرة حزب كبير من اجل انشاء حزب مستقل او الانضمام الى حزب آخر.
ولا يسمح القانون الحالي بالاعتراف باي انشقاق ما لم يشارك فيه ثلث نواب الحزب على الاقل.
وقد فاز كاديما ب28 من مقاعد الكنيست ال120 في الانتخابات التشريعية التي جرت في العاشر من شباط/فبراير الماضي، لذلك يتعين ان يطالب تسعة نواب على الاقل بمثل هذا الانشقاق.
ودان رئيس البرلمان ريوفين ريفلين العضو في الليكود، ادخال تعديل لمجرد تضخيم حجم الاغلبية.
كما وصف قيادي آخر في الليكود هو الوزير بدون حقيبة ميشال ايتان علنا التعديل بانه "ضربة لقواعد اللعبة البرلمانية والديموقراطية" الا انه اعلن انه سيقر التعديل في اطار التضامن الحكومي.
ويدفع نتانياهو باتجاه اقرار هذا التعديل وهدد باقالة الوزراء الذين يعارضونه.