ونقلت الإذاعة عن قاضي المحكمة، “إنجمار نيستور نيلسن” قوله، إن المدانة “شاركت في منظمة إرهابية، وفعلت ذلك عن سابق علم وقصد”، مضيفاً أن “المرأة لم تكن مقاتلة في” تنظيم الدولة” ولكن بصفتها ربة منزل، تم تسليط الضوء على دورها كأحد المؤيدين الذين مكنوا فكرة الجهاد، ووفروا أساساً لمجندي التنظيم الظروف الملائمة، ليكونوا متحمسين للغاية في الجبهة”.
وأشار” نيلسن”إلى أن دورها وغيرها في المساهمة بوصول أجيال جديدة من مجندي التنظيم، الذين يمكن أن يحذوا حذو عائلاتهم.
يذكر أن عدد قاطني مخيم” الهول” نحو 62 ألف شخص، شكل العراقيون نحو نصفهم” أكثر من 30 ألفاً و700 شخص”، والسوريون 22 ألفاً و616 شخصاً، والأجانب أقل من تسعة آلاف، بحسب إحصائية إدارة المخيم، في شهر كانون الثاني الماضي.
وأشار” نيلسن”إلى أن دورها وغيرها في المساهمة بوصول أجيال جديدة من مجندي التنظيم، الذين يمكن أن يحذوا حذو عائلاتهم.
يذكر أن عدد قاطني مخيم” الهول” نحو 62 ألف شخص، شكل العراقيون نحو نصفهم” أكثر من 30 ألفاً و700 شخص”، والسوريون 22 ألفاً و616 شخصاً، والأجانب أقل من تسعة آلاف، بحسب إحصائية إدارة المخيم، في شهر كانون الثاني الماضي.