وقال أردوغان ،في سلسلة تغريدات في وقت متأخر : "إذا غض العالم الطرف عن مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص الأبرياء من أجل مصالح النظام، فلن نقف موقف المتفرج أو نشارك في مثل هذه اللعبة". .
وجاءت المنشورات عقب القمة التي عقدت في طهران أمس بشأن مصير إدلب، وهي آخر معاقل المعارضة المسلحة الإسلامية المتشددة.
انتهت القمة دون التوصل لاتفاق فيما تدفع تركيا من أجل وقف لإطلاق النار رفضته روسيا وإيران، ما أثار المخاوف بشأن هجوم وشيك في إدلب.
جدير بالذكر أن روسيا وإيران تدعمان الرئيس السوري بشار الأسد بينما تدعم تركيا المعارضة. "
وقال أردوغان "اللجوء إلى الوسائل التي تتجاهل حياة المدنيين، لن يكون سوى مساعدة الإرهابيين"، محذرا من "فرض أي أمر واقع بذريعة قتال الإرهاب".
وعقدت القمة الثلاثية التي جمعت الرئيس التركي مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والإيراني حسن روحاني في طهران فيما تستعد القوات السورية لشن هجوم على إدلب ،وسط تحذيرات من تركيا وفرنسا والولايات المتحدة والمانيا من أن الهجوم سوف يتسبب في كارثة إنسانية.
وجاءت المنشورات عقب القمة التي عقدت في طهران أمس بشأن مصير إدلب، وهي آخر معاقل المعارضة المسلحة الإسلامية المتشددة.
انتهت القمة دون التوصل لاتفاق فيما تدفع تركيا من أجل وقف لإطلاق النار رفضته روسيا وإيران، ما أثار المخاوف بشأن هجوم وشيك في إدلب.
جدير بالذكر أن روسيا وإيران تدعمان الرئيس السوري بشار الأسد بينما تدعم تركيا المعارضة. "
وقال أردوغان "اللجوء إلى الوسائل التي تتجاهل حياة المدنيين، لن يكون سوى مساعدة الإرهابيين"، محذرا من "فرض أي أمر واقع بذريعة قتال الإرهاب".
وعقدت القمة الثلاثية التي جمعت الرئيس التركي مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والإيراني حسن روحاني في طهران فيما تستعد القوات السورية لشن هجوم على إدلب ،وسط تحذيرات من تركيا وفرنسا والولايات المتحدة والمانيا من أن الهجوم سوف يتسبب في كارثة إنسانية.


الصفحات
سياسة








