
وانتقل انتاج الماس من 168 مليون قيراط في العام 2007 الى 161,8 مليون قيراط في العام الماضي، على ما اعلنت شبكة كمبرلي للتعاون الدولي في مجال تجارة الماس
وتراجع حجم تجارة هذا الحجر الكريم من 37 مليار دولار في العام 2007 (480 مليون قيراط مباع) الى 30 مليار دولار في العام 2008 مع بيع 400 مليون قيراط.
ويشرح اينج زامواني مدير "نامديب"، اكبر شركة لتصدير الماس في ناميبيا، انه "في ظل الانكماش الاقتصادي، تتوافر لدى المستهلكين عوائد اقل لشراء اشياء فاخرة"، مضيفا "للاسف، صناعة الماس هي اكثر ما تضرر من الركود".
وسجلت ناميبيا، سادس اكبر منتج عالمي، تراجعا في انتاجها بنسبة 63% في الاشهر الاخيرة على ما اعلن مصرف ناميبيا. وقد اوقفت "نامديب" انتاجها لثلاثة اشهر منذ نيسان/ابريل الماضي وقلصت موظفيها من 3000 الى 1600 موظف.
اما بوتسوانا المجاورة، اكبر منتج للماس في العالم، فسوف تقلص انتاجها بمعدل النصف هذا العام الى 15 مليون قيراط.
ويجتمع 200 مندوب في عملية كمبرلي التي ترأسها ناميبيا هذا العام للوقوف على تطورات العملية التي تهدف الى منع التجارة غير المشروعة بالماس في السوق العالمية والتي يذهب ريعها لتمويل النزاعات المسلحة.
وتحضر عملية كمبرلي تقريرا حول زيمبابوي يشير الى انتهاكات حقوق الانسان في المناجم والتهريب والرقابة الداخلية الضعيفة التي قد تغذي تجارة الماس غير الشرعية لتمويل الحروب.
ورفضت سلطات زيمبابوي خلال المؤتمر اتهامات بانتهاك حقوق الانسان حيال المنقبين الصغار عن الماس في منطقة مارانج في غرب البلاد
وتراجع حجم تجارة هذا الحجر الكريم من 37 مليار دولار في العام 2007 (480 مليون قيراط مباع) الى 30 مليار دولار في العام 2008 مع بيع 400 مليون قيراط.
ويشرح اينج زامواني مدير "نامديب"، اكبر شركة لتصدير الماس في ناميبيا، انه "في ظل الانكماش الاقتصادي، تتوافر لدى المستهلكين عوائد اقل لشراء اشياء فاخرة"، مضيفا "للاسف، صناعة الماس هي اكثر ما تضرر من الركود".
وسجلت ناميبيا، سادس اكبر منتج عالمي، تراجعا في انتاجها بنسبة 63% في الاشهر الاخيرة على ما اعلن مصرف ناميبيا. وقد اوقفت "نامديب" انتاجها لثلاثة اشهر منذ نيسان/ابريل الماضي وقلصت موظفيها من 3000 الى 1600 موظف.
اما بوتسوانا المجاورة، اكبر منتج للماس في العالم، فسوف تقلص انتاجها بمعدل النصف هذا العام الى 15 مليون قيراط.
ويجتمع 200 مندوب في عملية كمبرلي التي ترأسها ناميبيا هذا العام للوقوف على تطورات العملية التي تهدف الى منع التجارة غير المشروعة بالماس في السوق العالمية والتي يذهب ريعها لتمويل النزاعات المسلحة.
وتحضر عملية كمبرلي تقريرا حول زيمبابوي يشير الى انتهاكات حقوق الانسان في المناجم والتهريب والرقابة الداخلية الضعيفة التي قد تغذي تجارة الماس غير الشرعية لتمويل الحروب.
ورفضت سلطات زيمبابوي خلال المؤتمر اتهامات بانتهاك حقوق الانسان حيال المنقبين الصغار عن الماس في منطقة مارانج في غرب البلاد