
الحكومة البريطانية تعد خططا طارئة تحسبا لاحتمال انهيار شركة بي بي
ونقلت وسائل إعلام بريطانية عن شكري غانم رئيس مؤسسة النفط الليبية قوله إنه سيوصي بأن يشتري صندوق الثروة السيادي في بلاده حصة بالشركة.
وأضاف غانم أن "شركة (بي.بي) مثيرة للاهتمام الان بعد انخفاض سعرها بواقع النصف ومازلت أثق بالشركة".
وأضاف "أعتقد أن أسهم (بي.بي) قيمتها مناسبة للساعين لابرام صفقات تجارية".
وتأتي تقارير اليوم الثلاثاء عقب أيام من التكهنات بشأن مستثمرين محتملين لشركة (بي.بي) من بينهم هيئة الاستثمار الكويتية وأبو ظبي وقطر.
وفي الوقت نفسه توصف شركات بترو تشاينا الصينية وإكسون موبايل وشركة النفط الامريكية العملاقة وشركة رويال داتش شل بأنها الشركات المرشحة الرئيسية لمناقصة شراء محتملة.
وقالت شركة (بي.بي) التي امتنعت عن التعليق على التقارير إنها "ترحب دائما" بالمستثمرين الجدد. غير أن الشركة تصر على إنها ستتعافى من عواقب التسرب النفطي في خليج المكسيك بديون تبلغ قيمتها الان نحو 70 مليار دولار.
وأضافت أن تكاليف هذا الاسبوع المتعلقة بالتسرب النفطي تجاوزت ثلاثة مليارات دولار.
وارتفع سعر السهم لديها بنسبة 5ر17 بالمئة ليصل إلى 347 بنسا في سوق بورصة لندن اليوم الثلاثاء. غير أن قيمة (بي.بي) تقلصت بأكثر من النصف منذ انفجار منصة ديبووتر هوريزون في 20 نيسان/أبريل الماضي
وأضاف غانم أن "شركة (بي.بي) مثيرة للاهتمام الان بعد انخفاض سعرها بواقع النصف ومازلت أثق بالشركة".
وأضاف "أعتقد أن أسهم (بي.بي) قيمتها مناسبة للساعين لابرام صفقات تجارية".
وتأتي تقارير اليوم الثلاثاء عقب أيام من التكهنات بشأن مستثمرين محتملين لشركة (بي.بي) من بينهم هيئة الاستثمار الكويتية وأبو ظبي وقطر.
وفي الوقت نفسه توصف شركات بترو تشاينا الصينية وإكسون موبايل وشركة النفط الامريكية العملاقة وشركة رويال داتش شل بأنها الشركات المرشحة الرئيسية لمناقصة شراء محتملة.
وقالت شركة (بي.بي) التي امتنعت عن التعليق على التقارير إنها "ترحب دائما" بالمستثمرين الجدد. غير أن الشركة تصر على إنها ستتعافى من عواقب التسرب النفطي في خليج المكسيك بديون تبلغ قيمتها الان نحو 70 مليار دولار.
وأضافت أن تكاليف هذا الاسبوع المتعلقة بالتسرب النفطي تجاوزت ثلاثة مليارات دولار.
وارتفع سعر السهم لديها بنسبة 5ر17 بالمئة ليصل إلى 347 بنسا في سوق بورصة لندن اليوم الثلاثاء. غير أن قيمة (بي.بي) تقلصت بأكثر من النصف منذ انفجار منصة ديبووتر هوريزون في 20 نيسان/أبريل الماضي