وذكر ستولتنبرج إنه "إذا أراد الفرنسيون تغيير رأيهم، فسيكون مرحبا بهم في أي وقت".
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد عرض في وقت سابق من هذا الشهر، "حوارا استراتيجيا" مع الشركاء الأوروبيين بشأن إمكانية دور قوة الردع النووية الفرنسية في الأمن الجماعي.
وفي الوقت نفسه، استبعد ماكرون وضع فرنسا أسلحتها النووية تحت سيطرة الناتو أو الانضمام إلى مجموعة التخطيط النووي للحلف.
وتجدر الإشارة إلى أن فرنسا أصبحت القوة النووية الوحيدة في الاتحاد الأوروبي عقب خروج بريطانيا من الاتحاد. وتصر باريس داخل الناتو على الاستقلال الاستراتيجي لقوتها النووية.
وتقوم الولايات المتحدة وروسيا حاليا بتحديث أسلحتهما النووية.
وأوضح ستولتنبرج أن هناك صواريخ روسية جديدة بإمكانها "خفض حاجز استخدام الأسلحة النووية وزيادة خطورة سوء الفهم" بسبب الفترة المقتضبة للغاية للتحذير المسبق منها، مضيفا أن الناتو سيتأقلم على الظروف الجديدة، لكن لن يرد بوضع صواريخ نووية جديدة في أوروبا.
وطالب ستولتنبرج مجددا بزيادة نفقات الدفاع في ألمانيا ودول أخرى في الناتو، نافيا اتهاما بأنه بهذا المطلب يعد بوقا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، موضحا أن زيادة النفقات تم إقراره من أعضاء الحلف أنفسهم منذ عام 2014.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد عرض في وقت سابق من هذا الشهر، "حوارا استراتيجيا" مع الشركاء الأوروبيين بشأن إمكانية دور قوة الردع النووية الفرنسية في الأمن الجماعي.
وفي الوقت نفسه، استبعد ماكرون وضع فرنسا أسلحتها النووية تحت سيطرة الناتو أو الانضمام إلى مجموعة التخطيط النووي للحلف.
وتجدر الإشارة إلى أن فرنسا أصبحت القوة النووية الوحيدة في الاتحاد الأوروبي عقب خروج بريطانيا من الاتحاد. وتصر باريس داخل الناتو على الاستقلال الاستراتيجي لقوتها النووية.
وتقوم الولايات المتحدة وروسيا حاليا بتحديث أسلحتهما النووية.
وأوضح ستولتنبرج أن هناك صواريخ روسية جديدة بإمكانها "خفض حاجز استخدام الأسلحة النووية وزيادة خطورة سوء الفهم" بسبب الفترة المقتضبة للغاية للتحذير المسبق منها، مضيفا أن الناتو سيتأقلم على الظروف الجديدة، لكن لن يرد بوضع صواريخ نووية جديدة في أوروبا.
وطالب ستولتنبرج مجددا بزيادة نفقات الدفاع في ألمانيا ودول أخرى في الناتو، نافيا اتهاما بأنه بهذا المطلب يعد بوقا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، موضحا أن زيادة النفقات تم إقراره من أعضاء الحلف أنفسهم منذ عام 2014.