
وقال باراك في تصريح للاذاعة الاسرائيلية "عندما شكلت الحكومة الحالية التزمت احترام الاتفاقات المبرمة مع الحكومات السابقة ومن ضمنها خارطة الطريق التي تنص بوضوح على ان النزاع يمكن ان يحل على اساس اقامة دولتين لشعبين".
واضاف "اذا فشل هذا الحل فسيكون هناك كيان سياسي واحد يبدأ من وادي الاردن ويصل الى المتوسط هو دولة اسرائيل".
وتابع "عندها اذا كان للفلسطينيين حق التصويت فلن يكون هناك دولة يهودية ولكن دولة بقوميتين وان لم يكن لديهم حق التصويت فسيقوم النظام على اساس التمييز".
والتقى باراك الذي يراس ايضا حزب العمال الثلاثاء المبعوث الاميركي الى الشرق الاوسط جورج ميتشل الذي طرح موضوع استئناف المفاوضات والانتهاء منها سريعا.
وسيجتمع ميتشل الذي التقى ايضا نتانياهو، الاربعاء مع زعيمة المعارضة الاسرائيلية تسيبي ليفني ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في رام الله في الضفة الغربية.
ولم يستجب نتانياهو حتى الان الى مطالب الادارة الاميركية والمجتمع الدولي من اجل توقيف الاستيطان والقبول بحل الدولة الفلسطينية .
وكان قد اعلن انه سيعرض الاحد في جامعة بير ايلان في تل ابيب عن "الخطوط العريضة لسياسته بخصوص السلام والامن".
وقالت وسائل الاعلام ان الرئيس الاميركي باراك اوباما سيقدم مخططا تفصيليا للسلام في الاسابيع المقبلة. ففي القاهرة اعلن في الرابع من حزيران/يونيو انه ينتظر من اسرائيل قبول حل الدولة الفلسطينية وتجميد المستوطنات.
والتزمت اسرائيل "بخارطة الطريق" وهي خطة دولية للسلام انطلقت في عام 2003 وتطرح قيام تدريجي للدولة الفلسطينية ووضع حد للعنف وتجميد الاستيطان.
واضاف "اذا فشل هذا الحل فسيكون هناك كيان سياسي واحد يبدأ من وادي الاردن ويصل الى المتوسط هو دولة اسرائيل".
وتابع "عندها اذا كان للفلسطينيين حق التصويت فلن يكون هناك دولة يهودية ولكن دولة بقوميتين وان لم يكن لديهم حق التصويت فسيقوم النظام على اساس التمييز".
والتقى باراك الذي يراس ايضا حزب العمال الثلاثاء المبعوث الاميركي الى الشرق الاوسط جورج ميتشل الذي طرح موضوع استئناف المفاوضات والانتهاء منها سريعا.
وسيجتمع ميتشل الذي التقى ايضا نتانياهو، الاربعاء مع زعيمة المعارضة الاسرائيلية تسيبي ليفني ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في رام الله في الضفة الغربية.
ولم يستجب نتانياهو حتى الان الى مطالب الادارة الاميركية والمجتمع الدولي من اجل توقيف الاستيطان والقبول بحل الدولة الفلسطينية .
وكان قد اعلن انه سيعرض الاحد في جامعة بير ايلان في تل ابيب عن "الخطوط العريضة لسياسته بخصوص السلام والامن".
وقالت وسائل الاعلام ان الرئيس الاميركي باراك اوباما سيقدم مخططا تفصيليا للسلام في الاسابيع المقبلة. ففي القاهرة اعلن في الرابع من حزيران/يونيو انه ينتظر من اسرائيل قبول حل الدولة الفلسطينية وتجميد المستوطنات.
والتزمت اسرائيل "بخارطة الطريق" وهي خطة دولية للسلام انطلقت في عام 2003 وتطرح قيام تدريجي للدولة الفلسطينية ووضع حد للعنف وتجميد الاستيطان.