طائرة تابعة للخطوط الجوية اليابانية
وبذلك ستخفض جال عدد موظفيها الى نحو 36 الفا قبل السنة المالية 2012-2013 (تنتهي في اذار/مارس).
ومن المقرر ان تتخذ الهيئة شبه العامة المكلفة النهوض بالمؤسسات المتعثرة (اتيك)، التي وضعت جال تحت وصايتها منذ الخريف الماضي، قرارا بشان خطة لتعويم جال قبل 19 كانون الثاني/يناير الحالي، اليوم الذي ستشهر فيه المجموعة افلاسها.
وترى اتيك ان التزامات جال المالية تتجاوز اصولها ب860 مليار ين (6,4 مليارات يورو). ومن ثم تنوي خفض هذا الفارق بمقدار 730 مليار ين (5,4 مليار يورو) بفضل اشهار الافلاس وفقا للتقرير.
ومن المقرر ايضا ان تستثمر اتيك 300 مليار ين (2,2 مليار يورو) ما سيتيح لاصول جال ان تتجاوز ديونها البالغة 160 مليار ين (1,2 مليار يورو).
وحتى بعد الافلاس، ستقدم اتيك لجال ضمانات باكثر من 470 مليار ين لشراء الوقود وتغطية النفقات الجارية الاخرى ما يتيح لها مواصلة تسيير طائرتها.
واضافت كيودو ان البنوك الدائنة للمجموعة ستتخلى عن 350 مليار ين (2,6 مليار يورو) من 430 مليار ين (3,2 مليارات يورو) من القروض المصرفية غير المضمونة التي قدمتها للشركة.
وقدرت اتيك خسائر جال في السنة المالية التي تنتهي في اذار/مارس 2010 بنحو 265 مليار ين مقابل 51 مليار ين في السنة المالية السابقة وذلك بسبب انخفاض عدد الركاب
ومن المقرر ان تتخذ الهيئة شبه العامة المكلفة النهوض بالمؤسسات المتعثرة (اتيك)، التي وضعت جال تحت وصايتها منذ الخريف الماضي، قرارا بشان خطة لتعويم جال قبل 19 كانون الثاني/يناير الحالي، اليوم الذي ستشهر فيه المجموعة افلاسها.
وترى اتيك ان التزامات جال المالية تتجاوز اصولها ب860 مليار ين (6,4 مليارات يورو). ومن ثم تنوي خفض هذا الفارق بمقدار 730 مليار ين (5,4 مليار يورو) بفضل اشهار الافلاس وفقا للتقرير.
ومن المقرر ايضا ان تستثمر اتيك 300 مليار ين (2,2 مليار يورو) ما سيتيح لاصول جال ان تتجاوز ديونها البالغة 160 مليار ين (1,2 مليار يورو).
وحتى بعد الافلاس، ستقدم اتيك لجال ضمانات باكثر من 470 مليار ين لشراء الوقود وتغطية النفقات الجارية الاخرى ما يتيح لها مواصلة تسيير طائرتها.
واضافت كيودو ان البنوك الدائنة للمجموعة ستتخلى عن 350 مليار ين (2,6 مليار يورو) من 430 مليار ين (3,2 مليارات يورو) من القروض المصرفية غير المضمونة التي قدمتها للشركة.
وقدرت اتيك خسائر جال في السنة المالية التي تنتهي في اذار/مارس 2010 بنحو 265 مليار ين مقابل 51 مليار ين في السنة المالية السابقة وذلك بسبب انخفاض عدد الركاب