وقال موللر بصفته مدعيا سابقا لعب دورا أساسيا في التحقيقات الخاصة بتفجير طائرة لوكيربي عام 1988 الذي أودى بحياة 270 شخصا "ان فعلتكم بالافراج عن المقرحي لا يمكن تفسيرها كما أنها ضارة بالعدالة".
واتهم موللر اسكتلندا بأنها أدارت ظهرها لاقارب الضحايا وهم من كانوا على متن الطائرة فضلا عن 11 آخرين كانوا على الأرض .
وأضاف ان الافراج عن المواطن الليبي "سخر من سيادة القانون" و"أراح الارهابيين حول العالم".
وقالت الحكومة الاسكتلندية ، التي لها حق البت في القضية ، في بيان إن وزير العدل لديها توصل إلى قراره بناء على "الاجراءات المتبعة والادلة الواضحة والتوصيات الصادرة عن لجنة العفو ومأمور السجن".
وأضافت في بيان انه "لم يكن باستطاعة ماكاسكيل استشارة قطاع أوسع فقط تحدث مع الاسر الامريكية والمدعي العام الامريكي ووزيرة الخارجية الامريكية وكثيرين آخرين".
وأشارت الحكومة الاسكتلندية الى أن "إطلاق السراح لاعتبارات إنسانية ليس جزءا من النظام القضائي الامريكي ولكنه جزء من النظام الاسكتلندي"، مضيفة أن ماكاسكيل سيقوم بالرد على رسالة موللر .
وقال ماكاسكيل في وقت سابق انه تم إطلاق سراح المقرحي /57 عاما/ الذي يعاني من سرطان البروستاتا وفي مرحلة لا شفاء منها ، "حتى يمكنه ان يموت في بلده".
من ناحية أخرى نفى رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير في مقابلة مع شبكة "سى ان ان " الاخبارية أن تكون بريطانيا أبرمت صفقات للنفط مع ليبيا مقابل الإفراج عن المقرحي حسبما أشار نجل القذافي في مقابلة تلفزيونية .
وقال أيضا انه من الخطأ القول ان الإفراج عن المقرحي كان له صلة بأي مصالح تجارية .
وأضاف بلير "فكرة ان تجلس الحكومة البريطانية مع الليبيين وعلى نحو ما يتقايضا بشأن حرية هذا السجين الليبي ليشكلا نوعا من صفقة تجارية .. ليس خطأ فحسب ، بل لا يمكن تصديقها على الإطلاق ".
واتهم موللر اسكتلندا بأنها أدارت ظهرها لاقارب الضحايا وهم من كانوا على متن الطائرة فضلا عن 11 آخرين كانوا على الأرض .
وأضاف ان الافراج عن المواطن الليبي "سخر من سيادة القانون" و"أراح الارهابيين حول العالم".
وقالت الحكومة الاسكتلندية ، التي لها حق البت في القضية ، في بيان إن وزير العدل لديها توصل إلى قراره بناء على "الاجراءات المتبعة والادلة الواضحة والتوصيات الصادرة عن لجنة العفو ومأمور السجن".
وأضافت في بيان انه "لم يكن باستطاعة ماكاسكيل استشارة قطاع أوسع فقط تحدث مع الاسر الامريكية والمدعي العام الامريكي ووزيرة الخارجية الامريكية وكثيرين آخرين".
وأشارت الحكومة الاسكتلندية الى أن "إطلاق السراح لاعتبارات إنسانية ليس جزءا من النظام القضائي الامريكي ولكنه جزء من النظام الاسكتلندي"، مضيفة أن ماكاسكيل سيقوم بالرد على رسالة موللر .
وقال ماكاسكيل في وقت سابق انه تم إطلاق سراح المقرحي /57 عاما/ الذي يعاني من سرطان البروستاتا وفي مرحلة لا شفاء منها ، "حتى يمكنه ان يموت في بلده".
من ناحية أخرى نفى رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير في مقابلة مع شبكة "سى ان ان " الاخبارية أن تكون بريطانيا أبرمت صفقات للنفط مع ليبيا مقابل الإفراج عن المقرحي حسبما أشار نجل القذافي في مقابلة تلفزيونية .
وقال أيضا انه من الخطأ القول ان الإفراج عن المقرحي كان له صلة بأي مصالح تجارية .
وأضاف بلير "فكرة ان تجلس الحكومة البريطانية مع الليبيين وعلى نحو ما يتقايضا بشأن حرية هذا السجين الليبي ليشكلا نوعا من صفقة تجارية .. ليس خطأ فحسب ، بل لا يمكن تصديقها على الإطلاق ".