كما أشاد بومبيو بالتقدم الذي أحرزته الإدارة الأمريكية باعتباره "أول اختراق دبلوماسي كبير منذ عقود".
وقال "إننا في فجر يوم جديد في علاقات العالم مع كوريا الشمالية".
وقال بومبيو أمام المجلس المؤلف من 15 عضوا "لا يمكن للعالم القبول بكوريا الشمالية المسلحة نوويا".
واضاف بومبيو "هذا ليس موقف الولايات المتحدة فحسب، بل هذا هو موقف العالم".
وقال بومبيو إن كوريا الشمالية انتهكت بالفعل الحد الأقصى من النفط المكرر الذي حدده مجلس الأمن الدولي العام الماضي.
وتسمح القيود التي تفرضها الأمم المتحدة لبيونج يانج باستيراد 500 ألف برميل في السنة ، لكن في الفترة بين كانون ثان/ يناير وأيلول/ سبتمبر، حصلت الدولة النووية نووية المارقة على حوالي 800 ألف برميل، وفقا لتقديرات الولايات المتحدة.
وكانت الولايات المتحدة قد اتهمت موسكو في السابق بالتستر على انتهاكات العقوبات من قبل جهات أجنبية.
وكرر وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت خلال الاجتماع دعوات بومبو لمواصلة الضغط على بيونج يانج من خلال فرض عقوبات.
وكان وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف والفرنسي جان ايف لو دريان من بين الوزراء الحاضرين في الاجتماع.
لكن لافروف دعا إلى مراجعة القيود على بيونج يانج لدعم الزخم في محادثات السلام.
وقال لافروف ان المفاوضات هي "طريق ذو اتجاهين" ولا ينبغي استخدام العقوبات "كعقوبة جماعية" على شعب كوريا الشمالية.
ويشكك كثير من المحللين في أن بيونج يانج لن تتخلى أبدا عن صواريخها النووية التي ترى أنها بمثابة تأمين ضد أي محاولات غربية لإقالة حكومة كيم.
وقال "إننا في فجر يوم جديد في علاقات العالم مع كوريا الشمالية".
وقال بومبيو أمام المجلس المؤلف من 15 عضوا "لا يمكن للعالم القبول بكوريا الشمالية المسلحة نوويا".
واضاف بومبيو "هذا ليس موقف الولايات المتحدة فحسب، بل هذا هو موقف العالم".
وقال بومبيو إن كوريا الشمالية انتهكت بالفعل الحد الأقصى من النفط المكرر الذي حدده مجلس الأمن الدولي العام الماضي.
وتسمح القيود التي تفرضها الأمم المتحدة لبيونج يانج باستيراد 500 ألف برميل في السنة ، لكن في الفترة بين كانون ثان/ يناير وأيلول/ سبتمبر، حصلت الدولة النووية نووية المارقة على حوالي 800 ألف برميل، وفقا لتقديرات الولايات المتحدة.
وكانت الولايات المتحدة قد اتهمت موسكو في السابق بالتستر على انتهاكات العقوبات من قبل جهات أجنبية.
وكرر وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت خلال الاجتماع دعوات بومبو لمواصلة الضغط على بيونج يانج من خلال فرض عقوبات.
وكان وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف والفرنسي جان ايف لو دريان من بين الوزراء الحاضرين في الاجتماع.
لكن لافروف دعا إلى مراجعة القيود على بيونج يانج لدعم الزخم في محادثات السلام.
وقال لافروف ان المفاوضات هي "طريق ذو اتجاهين" ولا ينبغي استخدام العقوبات "كعقوبة جماعية" على شعب كوريا الشمالية.
ويشكك كثير من المحللين في أن بيونج يانج لن تتخلى أبدا عن صواريخها النووية التي ترى أنها بمثابة تأمين ضد أي محاولات غربية لإقالة حكومة كيم.


الصفحات
سياسة









