الصفحات
سياسة
وامرت رئيسة الغرفة الخامسة عشرة القاضي ايزابيل بريفو-ديبري بجمع "المزيد من المعلومات" اي اجراء تحقيق بشأن التسجيلات التي تم تسريبها الى الصحافة، وقررت ان تتولى هذا التحقيق شخصيا.
وسيعود اليها النظر في التسجيلات التي تم تسجيلها في منزل ليليان بيتانكور التي تفيد بان المرأة الاكثر ثراء في فرنسا لم تكن متحكمة تماما في ادارة ثروتها.
وفتحت المحكمة مؤخرا تحقيقا اوليا في التسجيلات وستقرر ما اذا كان سيتم اعتمادها في ملف الدعوى.
ولم تحدد المحكمة اي موعد جديد للجلسة المقبلة. وستحدد هذا الموعد عند الانتهاء من جمع المعلومات الاضافية.
وبدأت الخميس في باريس محاكمة المصور البالغ الثالثة والستين والمعروف بالتقاطه صورا للمشاهير.
وهو متهم من قبل فرنسواز بيتانكور مايرز ابنة ليليان بيتانكور بانه استغل هشاشة الوضع الصحي لوالدتها البالغة السابعة والثمانين للحصول على ما يقارب مليار يورو بين 1990 و2000.
وليليان بيتانكور هي اغنى سيدات فرنسا والمساهمة الكبرى في مجموعة لوريال اكبر شركة لمستحضرات التجميل في العالم.
وطالب ايرفيه تميم محامي بانييه محكمة نانتير (احدى ضواحي باريس) ب "رفض" القضية.
وتابع تميم "اعتبر ان الاساليب المستخدمة من قبل جهة مدنية تخطت حدودا لا ينبغي تخطيها و(ان القضية) لا تستوفي شروط المحاكمة العادلة".
واتخذت القضية بعدا سياسيا عندما كشف الموقع الالكتروني "ميديابارت" في منتصف حزيران/يونيو عن تسجيلات لمحادثات سرية بين ليليان بيتانكور واقربائها قام بها كبير خدمها السابق بين ايار/مايو 2009 وايار/مايو 2010.
وتلقي هذه التسجيلات الضوء على الوضع الهش لليليان بيتانكور ولكن ايضا على عمليات تهرب من دفع ضرائب وتدخل الاليزيه في الاجراءات القضائية كما كشفت عن علاقات غير واضحة بين بيتانكور ووزير العمل اريك وورث وزوجته.
وتقول فرنسواز بيتانكور مايرز ان والدتها ضحية استغلال من قبل بانييه. في حين تنفي الوالدة على الدوام ان تكون ضحية استغلال من قبل المصور الذي تؤكد انه صديق منذ فترة طويلة. ومنذ اشهر ابرزت القضية القطيعة التامة بين الوالدة وابنتها لاشتباه الاولى بان ابنتها تحاول اضعافها للسيطرة على مجموعة صناعة مستحضرات التجميل العملاقة.
وسيعود اليها النظر في التسجيلات التي تم تسجيلها في منزل ليليان بيتانكور التي تفيد بان المرأة الاكثر ثراء في فرنسا لم تكن متحكمة تماما في ادارة ثروتها.
وفتحت المحكمة مؤخرا تحقيقا اوليا في التسجيلات وستقرر ما اذا كان سيتم اعتمادها في ملف الدعوى.
ولم تحدد المحكمة اي موعد جديد للجلسة المقبلة. وستحدد هذا الموعد عند الانتهاء من جمع المعلومات الاضافية.
وبدأت الخميس في باريس محاكمة المصور البالغ الثالثة والستين والمعروف بالتقاطه صورا للمشاهير.
وهو متهم من قبل فرنسواز بيتانكور مايرز ابنة ليليان بيتانكور بانه استغل هشاشة الوضع الصحي لوالدتها البالغة السابعة والثمانين للحصول على ما يقارب مليار يورو بين 1990 و2000.
وليليان بيتانكور هي اغنى سيدات فرنسا والمساهمة الكبرى في مجموعة لوريال اكبر شركة لمستحضرات التجميل في العالم.
وطالب ايرفيه تميم محامي بانييه محكمة نانتير (احدى ضواحي باريس) ب "رفض" القضية.
وتابع تميم "اعتبر ان الاساليب المستخدمة من قبل جهة مدنية تخطت حدودا لا ينبغي تخطيها و(ان القضية) لا تستوفي شروط المحاكمة العادلة".
واتخذت القضية بعدا سياسيا عندما كشف الموقع الالكتروني "ميديابارت" في منتصف حزيران/يونيو عن تسجيلات لمحادثات سرية بين ليليان بيتانكور واقربائها قام بها كبير خدمها السابق بين ايار/مايو 2009 وايار/مايو 2010.
وتلقي هذه التسجيلات الضوء على الوضع الهش لليليان بيتانكور ولكن ايضا على عمليات تهرب من دفع ضرائب وتدخل الاليزيه في الاجراءات القضائية كما كشفت عن علاقات غير واضحة بين بيتانكور ووزير العمل اريك وورث وزوجته.
وتقول فرنسواز بيتانكور مايرز ان والدتها ضحية استغلال من قبل بانييه. في حين تنفي الوالدة على الدوام ان تكون ضحية استغلال من قبل المصور الذي تؤكد انه صديق منذ فترة طويلة. ومنذ اشهر ابرزت القضية القطيعة التامة بين الوالدة وابنتها لاشتباه الاولى بان ابنتها تحاول اضعافها للسيطرة على مجموعة صناعة مستحضرات التجميل العملاقة.
