نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام


جلال طالباني يكشف لقناة فرنسية رفضه التوقيع على حكم إعدام طارق عزيز




بغداد - كشف الرئيس العراقي جلال الطالباني رفضه التوقيع على أمر إعدام نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية العراقي الأسبق طارق عزيز والذي حكم عليه بالإعدام في الشهر الماضي بتهمة اضطهاد أحزاب إسلامية


الرئيس العراقي جلال طالباني
الرئيس العراقي جلال طالباني
وقال الطالباني في مقابلة أجرتها معه قناة "فرانس 24" التلفزيونية الفرنسية: "لن أوقع أمر إعدام طارق عزيز لأنني اشتراكي".

وأضاف الرئيس العراقي أنه يتعاطف مع طارق عزيز لأنه واحد من العراقيين المسيحيين، وعلاوة على ذلك فهو رجل تجاوز عمره الـ 70.

ويرى الرئيس الطالباني أنه من الضروري أن يطوي العراق صفحة الإعدامات في أسرع وقت ويركز على جرائم حديثة كجريمة الاعتداء على عراقيين مسيحيين، مثلا.

وأوضحت صحيفة "كوميرسانت" الصادرة في موسكو أن جماعة "الدولة الإسلامية في العراق" اعتدت على أحد معابد بغداد المسيحية في 31 أكتوبر. وأسفر الاعتداء عن سقوط 58 قتيلا.

ورأت أوساط مراقبة إنه بالإضافة إلى العواطف الشخصية تأثر السيد الطالباني بردود أفعال المجتمع الدولي السلبية على قرار المحكمة الجنائية العليا العراقية.

وذكرت جريدة روسية أخرى هي "غازيتا" أنه بعد إصدار الحكم في نهاية أكتوبر ناشدت روسيا والفاتيكان الحكومة العراقية التراجع عن إعدام طارق عزيز.

وقالت الجريدة إن طارق عزيز سلم نفسه إلى القوات الأمريكية في عام 2003 وإنه بدأ العمل مع صدام حسين وقت نشأة حزب البعث في الخمسينات

نوفوستي
الاثنين 22 نونبر 2010