
هو أمر لم يعد خافياً أو غريباً على أحد، فالصهاينة يعتمدون على الجنس منذ تاريخ بعيد من أجل قضاء مآربهم وتوسيع نفوذهم والسيطرة على مراكز القرار، وضمان إخضاع القادة وصناع القرار داخل الدول والهيئات والمنظمات، سواء منها السياسية أو الاجتماعية أو الاقتصادية.
فالجنس يعد أهم الأسلحة القذرة التي يستخدمها الكيان الصهيوني في بناء كيانه الغاصب، واستقطاب عملائه، إذ يستخدم كل الوسائل والأساليب غير المشروعة في حربه، خاصة إذا علمنا أن 20 % من العاملين في جهاز الموساد من النساء اليهوديات، وكانت المرأة الصهيونية قد لعبت دوراً كبيراً في تنفيذ عمليات حركة "البالماخ" العسكرية، وتجاوز عدد النساء فيها 30 % من مجموع أفرادها.
ولأهميته أصبح الجنس والبغاء من العمل التنظيمي لمؤسسات الحركة الصهيونية، وقد شهدت مدينة تل أبيب ازدهاراً كبيراً في أقدم المهن (الدعارة)، بسبب وجود أعداد كبيرة من الجنود الأجانب بالمدينة، وبسبب الوضع الاقتصادي المتردي، الذي واجهته المهاجرات الجدد، وبنات العائلات الصهيونية الفقيرة.
وتكون الدعارة في خدمة السياسيين، وهذا يعكس على خدمة الدول الصهيونية هدف استخدامهن في إغراء قيادات عسكرية وسياسية في عدة دول معادية للكيان الصهيوني، من أجل الحصول منهم على معلومات عسكرية وأمنية، تهم الكيان الصهيوني.
فالجنس يعد أهم الأسلحة القذرة التي يستخدمها الكيان الصهيوني في بناء كيانه الغاصب، واستقطاب عملائه، إذ يستخدم كل الوسائل والأساليب غير المشروعة في حربه، خاصة إذا علمنا أن 20 % من العاملين في جهاز الموساد من النساء اليهوديات، وكانت المرأة الصهيونية قد لعبت دوراً كبيراً في تنفيذ عمليات حركة "البالماخ" العسكرية، وتجاوز عدد النساء فيها 30 % من مجموع أفرادها.
ولأهميته أصبح الجنس والبغاء من العمل التنظيمي لمؤسسات الحركة الصهيونية، وقد شهدت مدينة تل أبيب ازدهاراً كبيراً في أقدم المهن (الدعارة)، بسبب وجود أعداد كبيرة من الجنود الأجانب بالمدينة، وبسبب الوضع الاقتصادي المتردي، الذي واجهته المهاجرات الجدد، وبنات العائلات الصهيونية الفقيرة.
وتكون الدعارة في خدمة السياسيين، وهذا يعكس على خدمة الدول الصهيونية هدف استخدامهن في إغراء قيادات عسكرية وسياسية في عدة دول معادية للكيان الصهيوني، من أجل الحصول منهم على معلومات عسكرية وأمنية، تهم الكيان الصهيوني.