جاء ذلك في تصريح صحفي لحميدتي عقب انتهاء اجتماع طارئ للجنة الطوارئ الاقتصادية، بحسب بيان لمجلس السيادة الحاكم. وقال حميدتي: "نحن جئنا لنخدم الشعب السوداني ولم نأت لنتلمع، ولا نريد جزاء إلا من ربنا ومن هذا الشعب المسكين الذي يموت في المستشفيات",
ومؤخرا، نشطت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان لإبراز شخصية حميدتي، كما أنشأ مكتب الإعلام الخاص به حسابات في أغلب منصات التواصل.
ويبرز نشاط حميديتي، بتقديم المساعدات الإنسانية والصحية، وإبراز دور قوات الدعم السريع في مواجهة الأوبئة، والفض بين المتنازعين في الصراع القبلي بالسودان.
وتابع حميدتي :"نحن لم نأت لمساعدة حزب أو جهة، إنما جئنا لمساعدة هذا الشعب المسكين ونمضي للنهاية (في خدمة الشعب) لو الناس أرادت أم رفضت".
وأضاف: "سنأتي نحن الذين نرتدي الكاكي (الزي العسكري) بالديمقراطية، وسنحكها (سنصرّ عليها) لغاية ما نوصلها لنهايتها".
واستطرد: "سنأتي بصناديق الاقتراع، ولن نترك أي صندوق مزور".
وبرز دور حميدتي، الذي يرأس قوات الدعم السريع، أثناء مظاهرات تطالب بعزل الرئيس السوداني السابق، عمر البشير، عقب رفضه حماية النظام السابق.
وتواجه الفترة الانتقالية تحديات عديدة أبرزها تحقيق السلام وتحسين معاش الناس والالتزام بتحقيق شعارات الثورة السودانية المستلهمة لقيم الحرية والعدالة وارساء قواعد التحول الديمقراطي.
وبدأت بالسودان، في 21 أغسطس/ آب 2019، فترة انتقالية تستمر 39 شهرًا وتنتهي بإجراء انتخابات، ويتقاسم خلالها السلطة كل من الجيش وتحالف “إعلان قوى الحرية والتغيير”، قائد الحراك الشعبي.
وتحقيق الديمقراطية أحد أبرز الملفات في السودان منذ أن عزلت قيادة الجيش، في 11 أبريل/ نيسان 2019، البشير(1989: 2019) من الرئاسة؛ تحت ضغط احتجاجات شعبية مناهضة لحكمه.
ومؤخرا، نشطت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان لإبراز شخصية حميدتي، كما أنشأ مكتب الإعلام الخاص به حسابات في أغلب منصات التواصل.
ويبرز نشاط حميديتي، بتقديم المساعدات الإنسانية والصحية، وإبراز دور قوات الدعم السريع في مواجهة الأوبئة، والفض بين المتنازعين في الصراع القبلي بالسودان.
وتابع حميدتي :"نحن لم نأت لمساعدة حزب أو جهة، إنما جئنا لمساعدة هذا الشعب المسكين ونمضي للنهاية (في خدمة الشعب) لو الناس أرادت أم رفضت".
وأضاف: "سنأتي نحن الذين نرتدي الكاكي (الزي العسكري) بالديمقراطية، وسنحكها (سنصرّ عليها) لغاية ما نوصلها لنهايتها".
واستطرد: "سنأتي بصناديق الاقتراع، ولن نترك أي صندوق مزور".
وبرز دور حميدتي، الذي يرأس قوات الدعم السريع، أثناء مظاهرات تطالب بعزل الرئيس السوداني السابق، عمر البشير، عقب رفضه حماية النظام السابق.
وتواجه الفترة الانتقالية تحديات عديدة أبرزها تحقيق السلام وتحسين معاش الناس والالتزام بتحقيق شعارات الثورة السودانية المستلهمة لقيم الحرية والعدالة وارساء قواعد التحول الديمقراطي.
وبدأت بالسودان، في 21 أغسطس/ آب 2019، فترة انتقالية تستمر 39 شهرًا وتنتهي بإجراء انتخابات، ويتقاسم خلالها السلطة كل من الجيش وتحالف “إعلان قوى الحرية والتغيير”، قائد الحراك الشعبي.
وتحقيق الديمقراطية أحد أبرز الملفات في السودان منذ أن عزلت قيادة الجيش، في 11 أبريل/ نيسان 2019، البشير(1989: 2019) من الرئاسة؛ تحت ضغط احتجاجات شعبية مناهضة لحكمه.