تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


خبير في الامم المتحدة يحذر من انعكاس الازمة في سوريا مواجهات طائفية في لبنان




نيويورك,- حذر المنسق الخاص للامم المتحدة في لبنان مايكل وليامز الخميس من ان الازمة في سوريا تلقي بثقل كبير على لبنان وتهدد بحصول مواجهات طائفية في هذا البلد المتعدد الطوائف


خبير في الامم المتحدة يحذر من انعكاس الازمة في سوريا مواجهات طائفية في لبنان
وقال وليامز في تصريح صحافي بعد اجتماع لمجلس الامن الدولي حول لبنان ان الازمة في سوريا "تلقي بثقل ضخم على لبنان" حيث "يسود قلق كبير (...) في هذا الشأن".
واضاف ان هناك "مواجهات طائفية محتملة في لبنان" و"ان ما سيحصل لاحقا (في سوريا) يثير القلق" في البلد المجاور.

الا ان وليامز اعلن ان الوضع مع اسرائيل هادىء في الوقت الراهن. وقال "الملاحظ وعلى الرغم من التوترات وبعض الحوادث، ان القرار 1701 (الصادر في 2006 والذي وضع حدا للاعمال العدائية بين حزب الله واسرائيل) صمد بشكل جيد".

وتطرق وليامز الى "الهدوء على طول الخط الازرق" الذي يفصل بين اسرائيل ولبنان، مشيرا الى انه "وبينما يتم احترام وقف الاعمال العدائية، فانه لا يوجد تحرك نحو وقف لاطلاق نار".


واشار منسق الامم المتحدة الى انه يتعين على اللبنانيين الان التحدث في مسألة السلاح الموجود بين ايدي حزب الله وميليشيات اخرى.

واوضح وليامز ان حدود لبنان مع سوريا غير مضبوطة بشكل تام، لكن الغربيين عاجزون عن تاكيد ما اذا كانت شحنات الاسلحة الى الميليشيات اللبنانية تزداد منذ الازمة في سوريا ام لا.
وقال ايضا انه على الرغم من الخلافات بين اسرائيل ولبنان حول مياههما الاقليمية، فانه يامل ان تأتي شركات نفطية اجنبية للعمل في لبنان.



‎© 1994-2011 Agence France-Presse‏

ا ف ب
الجمعة 22 يوليو 2011