نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

التريمسة...حين يلتقي العائد بظلّه

24/06/2025 - عبير داغر إسبر

انهيار إمبراطورية إيران

17/06/2025 - براءة الحمدو

حزب حاكم جديد في سورية

08/06/2025 - بشير البكر

المفتي قبلان صاحب الرؤية

02/06/2025 - يوسف بزي

المثقف من قرامشي إلى «تويتر»

24/05/2025 - د. عبدالله الغذامي :

التانغو" فوق حطام المنطقة

22/05/2025 - عالية منصور


خطة قصيرة الاجل لتجاوز الأزمة ....دبي المثقلة بالديون تشكل فريقا لتطوير موارد الامارة المالية




دبي - اعلنت حكومة امارة دبي انها شكلت فريقا ماليا سيعمل على تطوير ايراداتها وتعزيز فاعلية الانفاق العام، وذلك ضمن سلسلة من الخطوات الهادفة الى تعزيز الوضع المالي للامارة خصوصا بعد ازمة ديون مجموعة دبي العالمية


سوق الاوراق المالية بدبي
سوق الاوراق المالية بدبي
وقال بيان صادر عن المكتب الاعلامي لحاكم دبي ان "الشيخ احمد بن سعيد آل مكتوم رئيس اللجنة العليا للسياسة المالية اصدر قرارا بتشكيل الفريق المالي لحكومة دبي"، على ان يضم الفريق ممثلين لاهم الهيئات الحكومية المحلية بما في ذلك الشرطة وهيئة الطرق والمواصلات والبلدية والمطارات.

وبحسب البيان، سيقوم الفريق ب"وضع خطة مالية متكاملة متوسطة الاجل (2011 - 2014) (...) في حين ستقوم الدائرة المالية في دبي بالاشراف على اجندة واعمال الفريق".

ويهدف تشكيل الفريق الى تحقيق اهداف استراتيجية لدبي منها "تقديم التوصيات حول كيفية تطوير هيكل الايرادات الحكومية ومناقشة التقارير ربع السنوية للحكومة وابداء الراي فيها والاستعانة بمن يراه الفريق ملائما للمساهمة في انجاز الخطوات المنشودة على أن يتم رفع جميع التوصيات للجنة العليا للسياسة المالية".

وياتي تشكيل الفريق ضمن سلسلة من الخطوات التي تتخذها الامارة لرفع المداخيل العامة وتحقيق فوائض في الميزانية اضافة الى ترشيد الانفاق وتعزيز الشفافية ومكافحة الفساد.

وتشكل هذه التوجهات العناوين الرئيسية لمرحلة ما بعد الازمة المالية وخصوصا ازمة ديون مجموعة دبي العالمية التابعة للحكومة.

وشهدت الامارة ازدهارا اقتصاديا وعقاريا مدهشا في السنوات الاخيرة لكنها تعرضت لانتكاسات موجعة منذ اندلاع الازمة المالية العالمية، لاسيما مع تدهور السوق العقارية

أ ف ب
الاثنين 12 أبريل 2010