
وذكرت صحيفة "ذا ستار" اليومية الماليزية أن حكومة ولاية تيرينجانو ، شمال شرقي البلاد ، أطلقت على السياسة الجديدة اسم "دورة مياه واحدة" ، واعربت عن أملها في أن "تدفع" هذه الخطوة الطلاب على التفوق في دراستهم.
ونقلت الصحيفة عن رئيس لجنة التعليم بالولاية أحمد رزيف عبد الرحمن قوله: "عندما يستخدم الطلاب والمدرسون دورات مياه واحدة ، سيشعرون بالمساواة مع الأكاديميين ، مما يولد لديهم تلقائيا شعورا بأهميتهم لدى مؤسستهم ، وهي المدرسة في هذه الحالة".
وقال: "إلى الآن ، ليس لدينا سوى مدرسة واحدة طبقت هذه السياسة قبل بضعة أيام.. لقد حظيت (السياسة) برد فعل إيجابي من إدارة المدرسة ، رغم أنه لا يزال من السابق لأوانه أن نقيم مدى فعاليتها".
وأوضح أن المدرسين والطلاب ، بل ومدير المدرسة ، سيتشجعون أيضا على الاشتراك في مطعم واحد بالمدرسة (كانتين) في إطار هذه السياسة. وأوضحت الصحيفة أن سلطات الولاية لن تلزم المدارس بتطبيق السياسة الجديدة.
و من المعلوم انة بالاشتراك مع اليونيسف وشريكتهاING، تعمل وزارة التنمية الريفية والإقليمية في ماليزيا على تحسين فرص حصول الأطفال الماليزيين على التعليم، بدءاً من مرحلة ما قبل المدرسة الابتدائية.
ويهدف "برنامج الوصول والقراءة" إلى مساعدة الأطفال على إتقان ستة مكونات رئيسية هي: اللغة، وتنمية القدرات المعرفية، ورفع الروح المعنوية والروحية، وتنمية الجوانب العاطفية والاجتماعية، والإبداع. ويتم التركيز على المهارات اللغوية بصورة خاصة، لأنها تمكّن الأطفال من تطوير قدرتهم على التفكير، وفهم المفاهيم، والتخيل والتواصل بفعالية.
ويقدم برنامج الوصول والقراءة حالياً قرابة 2400 طفل من ذوي الإعاقات في التعلم في المناطق الريفية والنائية في أنحاء ماليزيا، ويقدم تدريباً خاصاً إلى زهاء 300 معلّم في مرحلة ما قبل المدرسة.
ونقلت الصحيفة عن رئيس لجنة التعليم بالولاية أحمد رزيف عبد الرحمن قوله: "عندما يستخدم الطلاب والمدرسون دورات مياه واحدة ، سيشعرون بالمساواة مع الأكاديميين ، مما يولد لديهم تلقائيا شعورا بأهميتهم لدى مؤسستهم ، وهي المدرسة في هذه الحالة".
وقال: "إلى الآن ، ليس لدينا سوى مدرسة واحدة طبقت هذه السياسة قبل بضعة أيام.. لقد حظيت (السياسة) برد فعل إيجابي من إدارة المدرسة ، رغم أنه لا يزال من السابق لأوانه أن نقيم مدى فعاليتها".
وأوضح أن المدرسين والطلاب ، بل ومدير المدرسة ، سيتشجعون أيضا على الاشتراك في مطعم واحد بالمدرسة (كانتين) في إطار هذه السياسة. وأوضحت الصحيفة أن سلطات الولاية لن تلزم المدارس بتطبيق السياسة الجديدة.
و من المعلوم انة بالاشتراك مع اليونيسف وشريكتهاING، تعمل وزارة التنمية الريفية والإقليمية في ماليزيا على تحسين فرص حصول الأطفال الماليزيين على التعليم، بدءاً من مرحلة ما قبل المدرسة الابتدائية.
ويهدف "برنامج الوصول والقراءة" إلى مساعدة الأطفال على إتقان ستة مكونات رئيسية هي: اللغة، وتنمية القدرات المعرفية، ورفع الروح المعنوية والروحية، وتنمية الجوانب العاطفية والاجتماعية، والإبداع. ويتم التركيز على المهارات اللغوية بصورة خاصة، لأنها تمكّن الأطفال من تطوير قدرتهم على التفكير، وفهم المفاهيم، والتخيل والتواصل بفعالية.
ويقدم برنامج الوصول والقراءة حالياً قرابة 2400 طفل من ذوي الإعاقات في التعلم في المناطق الريفية والنائية في أنحاء ماليزيا، ويقدم تدريباً خاصاً إلى زهاء 300 معلّم في مرحلة ما قبل المدرسة.